المستخلص: |
ناقش المقال السرد (أبعاده وامتداداته الدلالية في رواية) "نجيب الأزقة" لعبد الإله حبيبي. وأبرز أهمية هذا السرد الإنساني، لتميزه بكونه زخم دلالي وثقافي وحضاري، وهي مهمة ينهض بها الدارسون والمحللون والمتابعون لتطور هذا الفن وهو الرواية. وبين أن اهتمام الكثير من الدراسات بتقديم القراءة الملائمة والتحليل الناجع لفن أو جنس الرواية، وخاصة رواية الأزقة. وتناول العنوان، بنياته ودلالاته، التيمة بين التمثيل والتجسيد. وأوضح التقنية الدرامية في الرواية والتجسيد الحقيقي للأحداث. واختتم المقال بالإشارة إلى رواية الكاتب حبيبي التي تعرفنا جغرافية من جغرافيات الوطن وما يميزها من بؤس وما يسمها من حرمان، خلال حقبة من الحقب، وفترة من تاريخ المغرب. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2024
|