ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا









الرئيسية > استراتيجية تعليم أطفال الطيف ا...>الوصف

استراتيجية تعليم أطفال الطيف التوحدي: من لا نمطية البنيات العصبية والوظيفية إلى خصوصيات التدخل البيداغوجي

المصدر: مجلة مقاربات
الناشر: مؤسسة مقاربات للنشر والصناعات الثقافية واستراتيجيات التواصل
المؤلف الرئيسي: الأزمي، محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع54
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2023
الصفحات: 7 - 27
DOI: 10.35471/1268-000-054-003
ISSN: 2028-2559
رقم MD: 1426243
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
اضطراب طيف التوحد | استراتيجيات التعليم | البنيات العصبية | الطفرات الجينية
كلمات المؤلف المفتاحية:
اضطراب طيف التوحد | اضطراب البنيات العصبية | اختلالات الوظائف المعرفية | استراتيجيات التدخل | تعليم المتوحدين
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

15

حفظ في:
المستخلص: انتقل اضطراب طيف التوحد من موضوع غير معروف، إلى تسجيل حضور ملموس في المشهد الاجتماعي والإعلامي في السنوات الأخيرة. هذا الحضور حمل معه هموما وتساؤلات أنتجت مجموعة من المقاربات والنقاشات والتمثلات المتوزعة بين ما هو علمي، وما هو اجتماعي، وما هو حقوقي. وعلى الرغم من التداخل بين هذه الجوانب على مستوى الواقع، إلا المعالجة العقلانية تفرض نوعا من التمييز الذي يرتب الأولويات ليكون الفهم الموضوعي سابقا على أي تدخل. إن الفهم الموضوعي يأخذ شكله الأعلى في البحث العلمي، وبما أن التوحد يصنف كاضطراب عصبي نمائي فلابد من البدء بالعلوم العصبية، وما تقدمه حول طبيعة البنيات العصبية، وتداعيات ذلك على الوظائف الذهنية والمعرفية كما تبرزه العلوم المعرفية، قبل التفكير في أي استراتيجية تعليمية للتدخل والمقال بتجسيده لهذه الرؤية المنهجية يتطلع إلى فهم أعمق للظاهرة، وبالتالي، إلى قدرة أكبر على التدخل الناجع. وعلى الرغم من أن المقال يركز على مشكل تمدرس الفرد التوحدي، إلا أن الإطار الذي يقترحه يشمل كافة فاعلية ونشاط الفرد التوحدي داخل المدرسة وخارجها.

Le Trouble du Spectre Autistique (TSA) est passé d'un sujet inconnu à une visibilité remarquable sur la scène socio-médiatique ces dernières années. Cette présence s'est accompagnée par des préoccupations et des questionnements qui ont produit une multitude d'approches, de discussions et de représentations réparties entre ce qui est scientifique, ce qui est social et ce qui est droits de l'homme. Malgré le chevauchement entre ces aspects au niveau réel, le traitement rationnel impose une sorte de distinction qui établit des priorités afin que la compréhension objective prime sur toute intervention. La compréhension objective prend sa forme la plus élevée dans la recherche scientifique, et puisque l'autisme est classé comme un trouble neuro-développemental, il est nécessaire de commencer par les neurosciences et ce qu'elles offrent sur la nature des structures neuronales et leurs implications pour les fonctions mentales et cognitives telles que mises en évidence par les sciences cognitives avant de passer à formuler une stratégie éducative d'intervention. En incarnat cette perspective méthodologique, l'article vise une compréhension plus profonde du phénomène et, par conséquent, une capacité d'intervention efficace. Bien que l'article porte sur le problème de la scolarisation des autistes, le cadre théorique qu'il propose est valable pour analyser toutes leurs activités, à l'intérieur et à l'extérieur de l'école.
ISSN: 2028-2559

عناصر مشابهة


© 2025 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.