المصدر: | مجلة الآداب و الحضارة الإسلامية |
---|---|
الناشر: | جامعة الأمير عبد القادر للعلوم الإسلامية - كلية الآداب و الحضارة الإسلامية |
المؤلف الرئيسي: | قريان، عبدالجليل (مؤلف) |
المجلد/العدد: | عدد خاص |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
الجزائر |
التاريخ الميلادي: |
2017
|
التاريخ الهجري: | 1439 |
الشهر: | نوفمبر |
الصفحات: | 57 - 82 |
ISSN: |
1112-4628 |
رقم MD: | 1426369 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | IslamicInfo, AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف البحث إلى التعرف على ملامح المدرسة الفلكية القسنطينية في القرن الثامن الهجري/الرابع عشر الميلادي. شهدت مدينة قسنطينة حركة علمية لافتة في الجوانب النقلية والعقلية وساهمت بشكل أساسي في رسم الخارطة الثقافية لبلدان المغرب الإسلامي من خلال الأثر الذي طبعته مدارسها الفقهية والأدبية والصوفية والفلكية. وأوضح البحث أن هناك ثلاثة عناصر أساسية يجب أن تكون مكونة ومميزة لأية مدرسة علمية وهم، وجود شخصية علمية أو أكثر في هذا العلم، والإنتاج العلمي الذي يستوعب التخصص، والأثر الذي يطبعه هذا الإنتاج موضوعًا أو منهجًا في بنية المنظومة العلمية. وتطرق البحث إلى أبرز قادة تلك الحركة العلمية وهم، أبو القاسم بن عزوز القسنطيني، وأبو الحسن علي بن أبي علي القسنطيني، وأبو علي حسن بن أبي القاسم بن باديس القسنطيني، وأحمد بن حسن بن قنفذ القسنطيني. وتوصل البحث إلى أن المدرسة الفلكية القسنطينية قد ساهمت بثقة وجرأة في مناقشة الموضوعات الفلكية في القرن الثامن الهجري/الرابع عشر الميلادي بغض النظر عما دار في التصحيحات والاستدراكات من الناحية العلمية فإن المدرسة الفلكية القسنطينية بهذا العمل وبهذه الثقة والجرأة تؤكد كفاءة علمائها، وندية واضحة في علم الفلك مع غيرها من المدارس في ذلك العصر. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024 |
---|---|
ISSN: |
1112-4628 |