ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







التعددية الطبيعية في فلسفة أفلاطون

المصدر: مجلة المنتدى الجامعي للدراسات الإنسانية والتطبيقية
الناشر: جامعة بني وليد - كلية الآداب - بني وليد
المؤلف الرئيسي: معتوق، انتصار عمران صغير (مؤلف)
المجلد/العدد: ع30
محكمة: نعم
الدولة: ليبيا
التاريخ الميلادي: 2022
الشهر: سبتمبر
الصفحات: 446 - 472
DOI: 10.35778/1749-000-030-037
رقم MD: 1426950
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: سعى البحث إلى التعرف على التعددية الطبيعية في فلسفة أفلاطون. يمثل المذهب الأفلاطوني نسقا فلسفيا متكاملا لاحتوائه على كثير من جوانب الفكر الفلسفي؛ فقسم نظرية المثل إلى عالمين عامل الأشياء المحسوسة وعالم المعقولات أو الصور، وأوضح أن الوجود الحقيقي والواقعي هو الوجود الثابت والضروري لموضوع العلم والفلسفة. وتطرق إلى نشأة أفلاطون حيث ولد في أثينا سنة (427 ق.م) من عائلة أرستقراطية عريقة في المجد والشرف، وأهم أعماله كتبها في صورة محاورات واتخذ من سقراط بطلا حيث امتزجت آراءه بآراء سقراط، ويحدد أفلاطون الجوهر بأنها كليات متعينة وهي مثل عقلية موجودة بالفعل في عالم المثل وليست من صنع العقل بل جوهرة ثابتة غير متغيرة وقديمة وأزلية وأبدية، ويرى أن المعاني الكلية المجردة لها وجود وتحقق ذاتي فيما وراء الطبيعة، ومن أهم خصائص المثل عنده المثل الجوهر، والمثل الكلية، ويؤكد على وجود إله أعلى كما ينكر أن يكون هذا الإله هو الأعلى من بين أنواع الآلهة. واختتم البحث بالتأكيد على وجود عالمان بالنسبة لأفلاطون وهما عالم العقل أو عالم الآلهة وفيه المثل العقلية والصورة الروحانية، وعالم الحس أو الظلال وفيه الصور الجسمانية والأشخاص الحسية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024

عناصر مشابهة