المستخلص: |
ناقش المقال أسباب تراجع النمو في شمال إفريقيا والشرق الأوسط. مشيرًا إلى أنه على هامش الاجتماعات السنوية لصندوق النقد والبنك الدوليين في مراكش تحدث عدد من المسئولين المعنيين بالتنمية الاقتصادية والمالية والنقدية عن توقعات تراجع النمو في دول الشرق الأوسط وشمال إفريقيا إلى (2%) خلال العام (2023)، على خلفية الحروب والتوترات الجيوسياسية، وخفض إنتاج النفط وتشديد السياسات النقدية. كما أشارت إلى أن من أهم أسباب التضخم في مصر إن مصر تأثرت سلبًا بتداعيات الأزمة الأوكرانية والتي أدت إلى ارتفاع أسعار السلع الأولية وخصوصًا الغذائية منها. مختتمًا بالإشارة إلى إبداء العديد من البنوك العالمية والإقليمية المشاركة في الاجتماعات السنوية إلى توسيع أنشطتها في الدول النامية على امتداد آسيا وأفريقيا. كما يولي البنك أهمية كبيرة للتمويل الإسلامي في مشاريعه التوسعية، بعدما استحوذ التمويل الإسلامي على نسبة (1%) من إجمالي الأصول العالمية مع بداية العام (2022). كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024
|