المصدر: | مجلة الأدب العلمي |
---|---|
الناشر: | جامعة دمشق |
المؤلف الرئيسي: | تللو، نبيل أحمد (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع122 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
سوريا |
التاريخ الميلادي: |
2023
|
الشهر: | تشرين الأول |
الصفحات: | 168 - 182 |
رقم MD: | 1428328 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
تطرق المقال إلى ناطحات السحاب كونها مدن داخل مدن. وبين أن الإنسان يحتاج لتشييد مكان للسكن منذ أن خلق على وجه الأرض، من أجل الاستقرار والتعبد والنوم والسكينة، كما تعرف كل المخلوقات اختيار المكان المناسب لها من أجل بناء مساكنها (كالطيور والحيوانات والحشرات). وأشار إلى ناطحات السحاب، وقدم نظرة تاريخية لها، فبعد أن عرف الإنسان البناء والتشييد وهو يسعى للأفضل عرف قيمة العلم في البناء، ويتكون مصطلح ناطحات السحاب من مقطعين الأول هو السماء، والثاني ناطحات أو المشاغبات أو المشاكسات، وأولى ناطحات السحاب نشأة في نيويورك، شيكاغو، الأمريكيتين. واظهر الطفرة في تشييد ناطحات السحاب، ومن التطور في البناء والعمارة جاءت ناطحات السحاب كحقيقة ملموسة، كما أشار إلى نشأة الواجهات من الأسلوب الكلاسيكي القديم، ما جعل الخطوط الأفقية مسيطرة على الخطوط الشاقولية التي تعطي انطباعا بالارتفاع. وأبرز تاريخ تطور ناطحات السحاب، وناطحات السحاب الأكثر شهرة في القرن العشرين (مبنى الأمم المتحدة، مبنى الأمبيرستيت، مركز جون هانكوك، برج ويليس). وأوضح أن ناطحات السحاب العشر الأكثر ارتفاعًا في عالم اليوم منها (وقف أبراج الساعة بمكة المكرمة، ميرديكا، برج شنغاهاي)، كما أشار إلى أن طموح الإنسان للارتفاع نحو الأعلى لا حدود له، وأيرز أعلى المباني في سورية. واختتم المقال بالتركيز على الأشكال العجيبة اللافتة للنظر والمثيرة للإعجاب لناطحات السحاب. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024 |
---|