ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الدستور العثماني 1908 والرأي ا...>الوصف

الدستور العثماني 1908 والرأي العام في بيروت وجبل لبنان "من خلال الصحافة اللبنانية"

العنوان المترجم: The Ottoman Constitution 1908 and Public Opinion in Beirut and Mount Lebanon “through the Lebanese Press”
المصدر: مجلة دراسات جامعية في الآداب والعلوم الإنسانية
الناشر: الجامعة اللبنانية - كلية الآداب والعلوم الإنسانية - مركز الأبحاث والدراسات
المؤلف الرئيسي: سنو، عبدالرؤوف (مؤلف)
المجلد/العدد: عدد خاص
محكمة: نعم
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2021
الشهر: يونيو
الصفحات: 97 - 138
ISSN: 2707-1863
رقم MD: 1429926
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
الدولة العثمانية | الدستور العثماني | الصحف اللبنانية | بيروت | جبل لبنان
كلمات المؤلف المفتاحية:
الدستور | الصحافة البيروتية | الحياة الدستورية | السلطان العثماني | الرأي العام في بيروت وجبل لبنان
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: أعلن السلطان العثماني عبد الحميد الثاني، في ۲۳ تموز من العام ۱۹۰۸، إعادة العمل بالدستور أو "المشروطية" التي قيدت سلطاته بتعيين حكومة دستورية على نسق الحكومات الأوروبية الأخرى، وجعلت حكمه يخضع للقانون الأساسي الذي سبق أن عطله في ۱۳ شباط ۱۸۷۸. ومنح الدستور عند صدوره المواطنين العثمانيين المزيد من الحريات، بهدف الحد من الحكم المطلق الذي كان قائما، حتى ذلك الحين، كما انتخاب ممثليهم إلى مجلس المبعوثان". تطرح هذه الدراسة إشكالية رئيسة عن تقبل الشعب العثماني الدستور وفهمه إياه واستعداده له، في ضوء أميته وثقافته السياسية المتخلفة وغياب الحياة الديمقراطية والمؤسسات. أما الفرضيات الثلاث، فهي: - تأييد مسلمي مدينة بيروت الخاضعين للحكم العثماني الدستور بحماسة، واعتباره هبة من السلطان، والقول إن الحياة الدستورية ليست شيئا جديدا على الإسلام الذي نادى بمبدأ الشورى. في المقابل، قبله مسيحيو بيروت بحذر، كانطلاقة جديدة نحو العدالة والمساواة. - اعتبار الصحافة البيروتية أن مسؤولياتها تقتضي توعية الناس بالنسبة إلى أهمية الدستور، وما يترتب عليه من حقوق لهم وواجبات عليهم. - رفض ماروني للدستور في متصرفية جبل لبنان لانتخاب نواب إلى مجلس المبعوثان"، على اعتبار أن الدستور يقضي على الاستقلال الذاتي الذي تحقق للجبل منذ العام ١٨٦١. وقد قاد الرفض حزب "الجامعة اللبنانية". بناء عليه، سوف يتناول البحث مسائل أساسية تحت عناوين عدة؛ وهي: المناخ العام في السلطنة عند إعادة العمل بالدستور، عثمانيا وعربيا. - ردود فعل كل من الرأي العام في بيروت وجبل لبنان عليه ودرجة وعيهم به. - دور الصحافة في توعية الجمهور بشأن الحرية والمساواة المسؤولتين. - مسألة تشكيل الدستور إطارا للوحدة الوطنية. - الممانعة المارونية للدستور ولإرسال مندوبين من جبل لبنان إلى مجلس المبعوثان" وأسبابها، والانقسام الذي حصل فيه بين دروزه وموارنته.

On July 23, 1908, Ottoman Sultan Abdul Hamid II announced the reintroduction of the constitution, or 'conditionality,' limiting his powers to establish a constitutional government akin to other European systems. This move made his rule subject to the basic law that he had suspended on February 13, 1878. Upon its issuance, the constitution granted Ottoman citizens more freedoms, seeking to curb the absolute rule that had prevailed until then. It also allowed for the election of representatives to the Chamber of Deputies. This study addresses a significant issue concerning the Ottoman people's acceptance, understanding, and readiness for the constitution. It examines these aspects in light of factors such as widespread illiteracy, a politically backward culture, and the absence of democratic life and institutions. The three hypotheses are as follows: Muslims in the city of Beirut, who were under Ottoman rule, supported the constitution enthusiastically, viewing it as a gift from the Sultan. They saw constitutional life as consistent with Islamic principles, particularly the principle of consultation. Conversely, Christians in Beirut accepted it cautiously, perceiving it as a new beginning toward justice and equality. The Beirut press perceives its responsibilities as necessitating the education of the public regarding the importance of the constitution and the rights and duties it entails. The Maronite rejection of the constitution in the Mount Lebanon Mutasarrifate, especially electing representatives to the Chamber of Representatives, is based on the argument that the constitution undermines the autonomy achieved for Mount Lebanon since 1861. The opposition is led by the 'Lebanese League' party. The research will address fundamental issues under various headings, including the general climate in the Sultanate during the reintroduction of the constitution, both in the Ottoman and Arab contexts. It will also explore the reactions of public opinion in Beirut and Mount Lebanon and the level of their awareness regarding the constitution. Furthermore, the study will delve into the role of the press in educating the public about responsible freedom and equality. It will also examine the formation of the constitution as a framework for national unity. Lastly, the study will examine Maronite resistance to the constitution and their opposition to sending delegates from Mount Lebanon to the Chamber of Representatives. It will investigate the reasons behind this resistance and explore the division that occurred between the Druze and Maronite communities in relation to this matter. This abstract was translated by AlMandumah Inc.
ISSN: 2707-1863

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.