ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > تاريخ صيدا بين أواخر القرن الت...>الوصف

تاريخ صيدا بين أواخر القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين كما نشرته مجلة العرفان

العنوان المترجم: The History of Sidon Between the Late Nineteenth Century and The Beginning of The Twentieth Century, as Published by Al-Irfan Magazine
المصدر: مجلة دراسات جامعية في الآداب والعلوم الإنسانية
الناشر: الجامعة اللبنانية - كلية الآداب والعلوم الإنسانية - مركز الأبحاث والدراسات
المؤلف الرئيسي: أرقه دان، صلاح الدين سليم (مؤلف)
المجلد/العدد: عدد خاص
محكمة: نعم
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2021
الشهر: يونيو
الصفحات: 176 - 197
ISSN: 2707-1863
رقم MD: 1429953
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
الدولة العثمانية | المدن الكنعانية | تاريخ صيدا | الصحف اللبنانية
كلمات المؤلف المفتاحية:
تاريخ صيدا | تاريخ لبنان | مجلة العرفان | أحمد عارف الزين
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: حظيت صيدا منذ فجر التاريخ على اهتمام خاص بسبب دورها الثقافي والاستراتيجي، وورد ذكرها في التوراة وباسمها أطلق العهد القديم على الكنعانيين سكان الساحل الصيداويين)، وأعاد فخر الدين مجد صيدا باعتمادها إحدى ثلاث مدن رئيسة في إمارته، وجعلها مقر القنصليات وبوابته على الغرب الأوروبي. فليس من العجب في شيء أن يوليها المؤرخون وجامعو الأخبار، والإعلاميون قديما وحديثا اهتمامهم. وقد عرفت صيدا الصحافة في وقت مبكر نسبيا في أواخر العهد العثماني عندما أسس الشيخ/ أحمد عارف الزين فيها مجلة العرفان (1909م)، ثم مطبعة حملت نفس الاسم (1910م)، وكتب بقلمه عدة مقالات عن تاريخ صيدا منذ أول الدهر وحتى أيامه، ثم جمعها في كتاب حمل عنوان (تاريخ صيدا طبعه في العرفان سنة 1913م. وصار الكتاب مرجعا في تاريخ صيدا، لاسيما فيما شهده كاتبه الشيخ أحمد، بأم عينه. وفي المقالات السابقة، والكتاب لاحقا، صحة وخطأ ونقص، كأي عمل إنساني. وهذه الورقة؛ إضافة إلى ما سبقها من التأريخ للمدينة؛ تقرأ ما ورد في العرفان قراءة نقدية علمية موضوعية تبرز الصحيح وتصحح السقيم وتشير إلى النقص، تحقيقا لغاية الشيخ/ أحمد عارف الذي شجع في مقدمة كتابه على نقده فقال: "وإنا نتقدم إلى كل باحث ومؤرخ أن ينتقد كتابنا هذا نقد الصيرفي للدرهم فيرشدنا إلى مواضع الزلل لنكون له من الشاكرين" (ص 3). ثم كرر ترحيبه في (التصويبات آخر الكتاب بكل تصحيح أو إضافة فقال: وقد يكون فاتنا أشياء كثيرة لم يوصلنا إليها البحث، فالرجاء ممن اطلع على تأريخنا هذا ورأى به مواضيع للنقد وكان لديه بيانات وافية عن الأسر وغيرها أن يوافينا بها لنستدركه في الطبعة الثانية، إن شاء الله" (ص ١٧٦).

Since the dawn of history, Sidon has received special attention because of its cultural and strategic role. Its name was mentioned in the Torah, and with it started the Old Testament for Canaanites, the Sidonian coastal inhabitants. Fakhr al-Din restored the glory of Sidon by adopting it as one of the three main cities of his emirate and making it the headquarters of consulates and his gateway to Western Europe. It is no surprise that historians, news gatherers, and media professionals, past and present, pay attention to it. Journalism in Sidon began relatively early in the late Ottoman era when Sheikh Ahmed Arif Al-Zein founded Al-Irfan magazine in 1909 and established a printing press with the same name in 1910. Sheikh Ahmed wrote numerous articles on the history of Sidon, spanning from its origins to his contemporary era. He later compiled them into a book titled 'The History of Sidon,' which he published in Al-Irfan in 1913. The book became a key reference in Sidon's history, particularly for the firsthand accounts provided by Sheikh Ahmed. Like any human endeavour, both the previous articles and the later book may contain elements of accuracy, errors, and imperfections. In addition to the city's historical background, this paper engages in an objective, scientific, and critical examination of the content presented in Al-Irfan. The aim is to highlight accuracies, correct errors, and address any shortcomings. This approach aligns with Sheikh Ahmed Arif's expressed goal, as outlined in the introduction to his book, where he encourages criticism and feedback: 'We ask every researcher and historian to criticize our book like a money changer who checks paper money, guiding us to the places of error so that we may be among those who are thankful for it' (p. 3). This sentiment is reiterated in 'The Corrections' at the end of the book, where Sheikh Ahmed welcomes any corrections or additions: 'We may have missed many things that the research did not lead us to. We hope that those who have read this history of ours and see in it topics for criticism and who have sufficient data on families and other things will provide us with them so that we may correct them in the second edition, God willing' (p. 176). This abstract was translated by AlMandumah Inc.
ISSN: 2707-1863

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.