المستخلص: |
سلط المقال الضوء على فلسطين ومواجهتها للمحتل. وبين أن المستعمر الغاشم المغضوب عليه من الله، وما حدث له من كسر لأنفه بأيدي أبناء فلسطين أصحاب القضية العالمية، وما ترتب على ذلك من قتل وتدمير كل شيء حي بالبلد المقدس، فتحية لشبابها المرابطين على خط النار من مصر في ذكرى انتصار أكتوبر المجيد، لتتهاطل دموع الفرحة النسيجية من الاحترام والتبجيل لكل أم وأب، وزوجة، لكل طفل شب في هذا الحطام الدموي بسبب دبابات الصهاينة. وأظهر قول المناضل الهندي غاندي، (إن فلسطين تنتمي للعرب كما تنتمي إنجلترا للإنجليز، وفرنسا للفرنسيين). واختتم المقال بالتركيز على القدس العربية المغتصبة من السارقين الصهاينة، وعلى مكانتها المقدسة، وحقوق شعبها المهدورة منذ (75) عام. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024
|