المستخلص: |
قدم المقال رواية الأفلام. وأظهر الكاتب حين يكون وفيا في إبراز معاناة أناسه، فالإنسان الواقع تحت سطوة الفقر والقهر يتمسك بالغيبيات والخيوط الواهنة لتحقق له نوعا من الشعور بالاطمئنان، فإن رواية الفيلم هي مثل رواية الحلم، ورواية حياة هي مثل رواية حلم أو فيلم. واختتم المقال بعودة الكاتب المفاجأة بفصل صغير وغير متوقع تختتم به هذه القصة، وأجل في محاولة أخيرة لتأخير أوان هطول الأحزان، وهذا بموت الم دون بكاء من الأبنة لأن هذا الموت أشبه بمشاهدة فيلم لمرتين في إشارة إلى أنها شاهدت موتها في ذلك السيرك الفقير. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024
|