المستخلص: |
أبرز المقال ظاهرة نزار قباني في الشعر العربي المعاصر. وبين أن ظهور قباني بأول ديوان له (قالت لي السمراء) عام (1944) بدمشق، وكانت وقتها مملوءة الأسماع بالعديد من الشعراء الفطاحل في الشعر العربي، كان مثار الشارع لما فيه من بساطة وعذوبة وجرأة. وأشار إلى نزار قباني وجذور الشعرية، بدأ قباني خطواته أمام الناس شاعرا مكتمل عناصر الشاعرية، صدم قباني المجتمع ونشر فيه مالم يألفوه من شعر الغزل في زمانهم، وتعلم نزار من أبيه الحب الوطني والذي جمع بين الحلاوة والضراوة اللتين انتقلتا إليه وإلى شعره. وتحدث عن قباني الظاهرة الأدبية. واختتم المقال بالمقارنة بين أشعار نزار والشاعر عمر بن أبي ربيعة في متابعة الحياة وأساليب التعبير. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024
|