المستخلص: |
تناول المقال موضوع بعنوان ملكوت الغبطة بورخيس وإيكو وسالم الزريقاني. أوضح أن شغف بورخيس بالكتب بلغ إلى حد تخيل أن الكون كله عبارة عن مكتبة أبدية تضم في رفوفها كتبا بلغات الدنيا، كما نجد لدى إيكو نفس الشغف بالكتب والمكتبات والذي دارت أحداث روايته الأولى اسم الوردة في دير يشبه مكتبة كونية، أما سالم الزريقاني فعندما يتحدث عن الكتب التي أصدرها أو يحلم بإصدارها يدخل في ملكوت الغبطة. وفي الختام أوضح المقال أن بورخيس بنى بخياله مكتبة بابل الأبدية، وأسس إيكو مكتبته المتخيلة التي أطلق عليها اسم الوردة، كما أسس سالم الزريقاني المكتبة التي يحلم بها ويحبها على الأرض. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2024
|