ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الجواهري في بودابست

المصدر: الاقلام
الناشر: وزارة الثقافة والاعلام - دار الشؤون الثقافية العامة
المؤلف الرئيسي: أحمد، إبراهيم (مؤلف)
المجلد/العدد: س57, ع4
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2022
الشهر: كانون الأول
الصفحات: 128 - 135
رقم MD: 1438363
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

1

حفظ في:
المستخلص: عرض البحث الندوة الشعرية من فعاليات مؤتمر اتحاد الأباء العرب. تحدث عن وجود الشاعر محمد مهدي الجواهري، الملقب بشاعر العرب الأكبر، في هذه الندوة الشعرية والذي عرض فيها قصيدته (يا دجلة الخير)، والتي نشرت في الصحف العراقية، متطرقًا إلى إلقاء الشاعر مصطفى جمال الدين قصيدة في هذا الحفل الشعري، والشاعر أحمد الوائلي والذي ألقى قصيدة بعنوان (رسالة الشعر). وأشار إلى ما حدث من غضب رئيس الجمهورية ومغادرته القاعة، مبينًا أنه حدثاً ثقافي له مدلولات فكرية وسياسية. وأكد على أن الجواهري ظل محافظا على شكل القصيدة التقليدي متمسكاً بالأوزان والقوافي واللغة الجزلة الفخمة. وتحدث عن الشاعر عبد الأمير الحصيري، والذي كان موهوباً، طيبا ولطيفاً، وجاء من النجف ليعمل في اتحاد الأدباء بعد تأسيسه. وبين أنه عند بلوغ الغضب بالجواهري أرسل عبر هاشم الوتري قذيفته الشعرية العنيفة إلى نوري السعيد. واختتم المقال بالإشارة إلى بقاء الجواهري بقامته العالية، ظل مهيمناً على نبض الشعر في بغداد والعراق كله، مبينًا أن قصيدته العمودية حملت سمة التجديد ضمن التقليد والتي ظلت بجاذبيتها وهيبتها وسطوتها واقفة عقبة أو نذيرا بوجه القصيدة الحديثة الطامحة إلى التحرر كليا من الوزن والقافية، والذي عرف اليوم بقصيدة النثر. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024

عناصر مشابهة