ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > المسائل التي نفي الخلاف في الم...>الوصف

المسائل التي نفي الخلاف في المذهب الحنبلي في كتاب "الصداق": جمعا ودراسة من خلال كتاب "الإنصاف" للمرداوي

العنوان بلغة أخرى: The Issues in Which the Dispute Was Denied in the Hanbali Doctrine in the Book "Al-Sadaq": Collected and Studied Through the Book "Al-Insaf" by Al-Mardawi
المصدر: مجلة رماح للبحوث والدراسات
الناشر: مركز البحث وتطوير الموارد البشرية - رماح
المؤلف الرئيسي: علي، عزة إسماعيل عبدالغني (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Ali, Azza Ismail Abd Elghany
مؤلفين آخرين: القحطاني، بدرية مهدي محمد (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع88
محكمة: نعم
الدولة: الأردن
التاريخ الميلادي: 2023
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 61 - 118
DOI: 10.33953/1371-000-088-002
ISSN: 2392-5418
رقم MD: 1439498
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
المذهب الحنبلي | نفي الخلاف | المنهج الاستقرائي | العلوم الشرعية الأساسية
كلمات المؤلف المفتاحية:
نفي الخلاف | نفي الخلاف والإجماع | الصداق | Denying Dispute | Denying Dispute and Consensus | Dowry
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

4

حفظ في:
المستخلص: يهدف البحث إلى بيان حقيقة نفي الخلاف، والإجماع، وحجية نفي الخلاف، الفرق بين نفي الخلاف والإجماع، وأوجه الاتفاق بينهما، وبيان طريقة فقهاء الحنابلة في عرض مسائل نفي الخلاف في مثل قولهم: (لا أعلم فيه خلافا، قولا واحدا، ولا خلاف فيه، وبلا نزاع)، وغير ذلك من الألفاظ التي نفي بها الخلاف، والعمل على تحريرها والتحقق من نفي الخلاف في كتاب (الصداق) من خلال كتاب (الإنصاف) للمرداوي- رحمه الله -)، وهي مسائل يحتاج كل مسلم ومسلمة إلى معرفة حكمها. والمنهج المتبع في دراسة المسائل هو المنهج الاستقرائي، من خلال تتبع ما ذكره فقهاء الحنابلة في أهم المسائل التي نفي فيها الخلاف في الصداق من خلال كتاب (الإنصاف في معرفة الراجح من الخلاف) للعلامة علاء الدين المرداوي وما كتب بعده؛ ومن ثم دراستها وتحليلها وبيان صحة نفي الخلاف من عدمه، وقد توصل البحث إلى نتائج أهمها: إن (نفي الخلاف) لا يعد من الإجماع، إن (الصداق) قد يكون دينا أو عينا، أو مالا أو منفعة، فكل ما جاز أن يكون عوضا في البيع جاز أن يكون صداقا، إذا اختلف الزوجان في قدر الصداق؛ فالقول قول الزوج مع يمينه، إلا أن يدعي مستنكرا، وهو أن يدعي مهرا لا يتزوج بمثله في العادة. وتوصي الدراسة بجمع اختيارات بعض أئمة المذهب الحنبلي المخالفة لما اعتمد في المذهب الحنبلي من خلال كتاب (الإنصاف) للمرداوي.

The research goals to clarify the fact of "denying dispute", "consensus", and the authority of denying dispute as well as the difference between the two terms and the areas in which they concur. Moreover, to state the method of the Hanbali jurists in presenting issues of negation of disagreement in such as their saying: (I do not know of any disagreement about it, it is one saying, there is no disagreement about it, and there is no conflict) and other expressions that negate the dispute, and work to liberate them. In addition to verify denying of dispute in the book (Al-Sadaq) through the book (Al-Insaf Fi Marifat Al-Rajih Min Al-khilaf) by Al-Mardawi -may God have mercy on him-). These issues that every Muslim, male and female, needs to know its ruling. The approach used in the study of issues is the inductive approach. The study traced what the Hanbali jurists said in the most important issues in which the dispute in the dowry was denied through the book (Al-Insaf) by the scholar Alaa Al-Din Al-Mardawi and what was written after it. After studying and analyzing this information, it determined whether or not it was valid to deny the dispute. The most significant of the research's findings are: (denying the dispute) is not thought to be unanimous. Everything that is allowed to be given in exchange for a sale may be a dowry, including debts, in-kind contributions, money, and benefit. If the couple disagree on the dowry amount, the husband's word is the final according to his oath, unless he denies it, in which case he would be entitled a dowry that he ordinarily does not marry with. The study concludes compiling some Hanbali imams' choices that differ from those made by the Hanbali doctrine using the book (Al-Insaf) by Al-Mardawi.
ISSN: 2392-5418

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.