| المستخلص: |
قدح الايزوميرات تشير إلى إمكانية استثارة الحالة النووية الايزوميرية طويلة العمر إلى مستوي اعلي وهده الاستثارة تكون متزامنة مع الحالات الإشعاعية الحرة وبذلك تنطلق الطاقة للحالة شبه المستقرة. القدح بالطيف الإشعاعي المستمر يتميز بمساحة المقطع التكاملي، والذي يعرف التواجد المطلق للعملية وكفاءة هذا المسار. الحالة الايزوميرية للنظير17 Hf تتمثل بالطاقة +16,2.4 MeV ، والعمر الزمني 31 سنة ويرمز لهذه الحالة بالرمز .178m2 Hf عندما تكون هناك المقدرة على قدح انحلال هذا النظير، بذلك تستطيع الأنوية التخلص من مخزونها من طاقة أشعة جاما 2.4) (MeV في جزء من الثانية بدل من 31 سنة، وبذلك يمكن الحصول على مصدر عالي القدرة للقدح يحتوي على طاقة عالية. تقييم مساحة المقطع المؤثر للاستثارة الفوتونية للنواة، وتقييم عدد الأنوية التي ثم قدحها ثم إعطائها في هذه الدراسة. تقييم العرض الكلي للانحلال، وعدد الأنوية التي يتم انحلالها تلقائيا بالعرض الكلي للانحلال ثم التوصل إليه في هذه الدراسة.
Isomer triggering rafers to the possibility to excite the long lived isomeric nuclear state to a higher level which is associated with freely radiating states and therefore releases the energy of the met stable state. Triggering by continuous spectrum radiation might be characterized by the integrated cross section, that defines the absolute abundance of the process and finally the efficiency of such scheme. The isomeric state of 178 Hf is considered to be the 2.4 MeV, 16+,31 year this isomeric state, designated 178m2 Hf. If one have the capability to trigger its decay so that the nuclear dump all their 2.4 MeV of gamma-ray energy in a fraction of a second rather than gradually over 31 years, one would have a powerful trigger able source of very high energy content. The evaluation of the full decay width and the number of atoms that will decay spontaneously with a full decay width also obtained in this study. The effective temperature or the average electron energy and the maximum ion energy also given in this study.
|
