المصدر: | المجلة الليبية لعلوم التعليم |
---|---|
الناشر: | الجمعية الليبية لعلوم التعليم |
المؤلف الرئيسي: | عيسى، محمد علي (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع11 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
ليبيا |
التاريخ الميلادي: |
2023
|
الشهر: | ديسمبر |
الصفحات: | 77 - 113 |
رقم MD: | 1440769 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EduSearch |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
كشف البحث عن التنوع الثقافي الليبي من خلال المدلولات الجغرافية لاسم ليبيا عبر العصور التاريخية. أشار إلى أن المدلولات الجغرافية لأسماء الأقاليم في العصور القديمة لم تكن محددة وواضحة كما هو عليه الآن، ولكن كان كل إقليم يسمى غالباً باسم المجموعة السكانية التي تقوم فيه، مبينًا أن رقعة الأقليم تتسع وتتقلص تبعاً لتحركاتها وانتصاراتها وهزائمها، متطرقًا أن تلك المدلولات خصت ليبيا القديمة والليبيون القدماء بمعناها الواسع، والتي ضمت عبر عصورها القديمة مجموعات سكانية كثيرة تمثلت في ليبيا، والليبيون القدماء، وبربر والبربر، متناولاً الحديث عن ليبيا القديمة والليبيون القدماء، وبربر والبربر، وأفريقيا والأفريقيين، وأمازيغ والأمازيغ، ونوميديا والنوميديين، مور والمور، وجرمة والجرميين (الجرمنت)، موضحًا أصلهم، والجيتول، والإستورين، لواتة، والمغرب القديم. واختتم البحث بالإشارة إلى استبدال مصطلح المغرب القديم، والمغرب الكبير، بالمغرب العربي الكبير، مشيرًا إلى أن استبدال المصطلح السالف الذكر كان تحدياً للمستعمر الذي استخدام مصطلحي المغرب الفرنسي والمغرب الإسباني، إلا أن هذا الاستبدال استفز مشاعر الأمازيغ، وهذا من جهة أخرى أن مصطلح المغرب القديم مقبول من الجميع، خاصة، مبينًا أن هذا المصطلح أطلقه العلامة عبد الرحمن بن خلدون على مناطق سكني الأمازيغ (البربر كما اسماهم) منذ أكثر من سبعة قرون مضت. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024 |
---|