ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







فوارق الإرجاء والمرجئة بين أئمة العقيدة

المصدر: مجلة كلية دار العلوم
الناشر: جامعة القاهرة - كلية دار العلوم
المؤلف الرئيسي: نوير، ياسر السيد السيد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Nwier, Yaser Alsaid
المجلد/العدد: ع146
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2023
الشهر: يوليو
الصفحات: 741 - 776
ISSN: 1110-581X
رقم MD: 1441069
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

3

حفظ في:
المستخلص: كشف البحث عن فوارق الإرجاء والمرجئة بين أئمة العقيدة. اعتمد على المنهج التحليلي الذي يشتمل على الاستنباط والمقارنة. بين معنى الإرجاء، ثم استعرض نظرة كل من الأشعري والبغدادي والشهرستاني إلى فرق المرجئة، وقسم اعتماد الأئمة الثلاثة لفرق المرجئة إلى ما يلي: الصنف الأول ما اعتمده الأئمة الثلاثة من فرق المرجئة وهم (اليونسية، الثوبانية، التومينية)، والصنف الثاني ما اعتمده إمامان منهم فقط وهم: المريسية حيث عدها فرقة كل من الأشعري والبغدادي، والغسانية عدها فرقة كل من البغدادي والشهرستاني، أما الصنف الثالث ما اعتمده إمام واحد فقط من الأئمة المذكورين وهم: العبيدية حيث عدها الشهرستاني من الفرق المرجئة، والنجارية قد انفرد الأشعري بعدهم من فرق المرجئة، والكرامية عدها الأشعري من فرق المرجئة. وانتقل إلى القدرية (المعتزلة) المرجئة موضحًا أنهم الذين قالوا بالإرجاء في الإيمان وبالقدر على مذهب المعتزلة وهم (الصالحية، الغيلانية، الشمرية، الشبيبة). وتطرق إلى إيضاح حقيقة قول أبي حنيفة بالإرجاء مؤكدا على أن أبي حنيفة كان منخرطا في سلك أهل السنة والجماعة. واختتم البحث بتقديم مجموعة من النتائج منها: أن البذور الأولى للمرجئة ظهرت مع وقوع الخلاف بين الإمام على وبين معاوية، كما أن الوصف بالإرجاء لم تنله الفرق المرجئة بدرجة واحدة بل كان هناك أكثر من سبب لمفهوم الإرجاء واستحقاق الوصف به بحيث أخذت كل فرقة بما لم تأخذ به الأخرى. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024

ISSN: 1110-581X

عناصر مشابهة