ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > منهج نولدكه الالتقاطي للقرآن ا...>الوصف

منهج نولدكه الالتقاطي للقرآن الكريم وأثره في توليد شبهات التحريف

العنوان بلغة أخرى: Noldeke’s Selective Approach to the Holy Quran and its Effect in Generating Fallacies which Allege the Distortion of the Holy Text
المصدر: مجلة دراسات استشراقية
الناشر: العتبة العباسية المقدسة - المركز الاسلامي للدراسات الاستراتيجية
المؤلف الرئيسي: العسكري، ساجد صباح ميس (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Alaskari, Sajed Sabah Mais
المجلد/العدد: ع37
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2024
الشهر: شتاء
الصفحات: 53 - 72
DOI: 10.35518/1401-000-037-003
ISSN: 2409-1928
رقم MD: 1442004
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo, HumanIndex
مواضيع:
تحريف القرآن | النقد الاستشراقي | المذهب الشيعي | الروايات الاستشهادية
كلمات المؤلف المفتاحية:
نولدكه | المنهج الالتقاطي | نسخ التلاوة | اختلاف القراءات | جمع المصحف | Noldeke | Selective Methodology | Abrogation of Recitation of Certain Quranic Verses | Variant Readings of the Quran | Compilation of the Quran
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

5

حفظ في:
المستخلص: إن الكثير من الشبهات التي روج لها المستشرقون ارتكزت على إسقاطات تستند إلى خلفيات فكرية أو سياسية ونحوها، لبعض التراث الروائي بغية تأسيس فهم مجاف للحقيقة عند المتلقي الغربي والشرقي، قائم على التشكيك في مصدرية القرآن ومحاولة نسبة التحريف له، الأمر الذي أنتج مجموعة من الشبهات والإشكاليات التي لها علاقة بمصدرية القرآن وسلامته من التحريف، تبعا للمنهج الالتقاطي الذي اعتمدوا عليه في دراساتهم، حيث ينتقي المستشرق رؤية معينة من بين النظريات والآراء المطروحة في أي حقل من حقول المعرفة، أو يعتمد على بعض الآراء أو بعض الروايات لتأسيس رؤية معينة، بهدف محاكمة الآخر في ضوء تلك الرؤية، والالتقاط بهذا المعنى هو إسقاط للأفكار باختيار ما يناسب الخلفية الثقافية للمسقط. يناقش هذا البحث المنهج الالتقاطي الذي اعتمده المستشرق الألماني نولدكه في دراسته القرآنية، حيث يتبع هذا المنهج في توليد الشبهات التي يستلزم منها القول بتحريف القرآن الكريم، متغافلا عن التراث الصحيح لآل النبي صلى الله عليه وسلم في بيان حقيقة القرآن الكريم الناصعة، وهو ما سعى البحث لبيانه بحسب ما يناسب المقام، حيث سيتناول في المبحث الأول، دعوى تحريف القرآن الكريم بنقصان آياته ونسخ تلاوته واختلاف قراءاته، وفي المبحث الثاني: مناقشة المسائل التي يستلزم منها القول بالتحريف، نحو جمع المصحف بالشاهد والشاهدين، ونظرية الأحرف السبعة.

Many of the fallacies promoted by orientalists are founded on projections on certain hadiths. These projections are rooted in intellectual, political or other such backgrounds, for the purpose of consolidating a misconception among Western and Eastern audiences by casting doubt on the source of the Quran and attempting to present it as a distorted text. This process has generated a set of fallacies regarding the authenticity of the Quran based on a selective method which orientalists have adopted in their studies. This method entails that the orientalist selects a certain perspective among proposed theories and viewpoints in a specific discipline, or relies on certain opinions or narrations to establish a specific vision, with the aim of judging the other in the light of that vision. Selectiveness in this sense means the projection of ideas by choosing what suits the personal cultural background of the individual carrying out the projection. This essay discusses the selective methodology adopted by the German orientalist Theodor Nöldeke in his study of the Quran, a methodology which generates fallacies which entail the false claim of the distortion of the Quran. This essay first deals with the allegation of the distortion of the Holy Quran, concerning the omission of verses, the abrogation of the recitation of certain verses, and the variant readings. The second section discusses topics which might contribute to the allegation of the occurrence of distortion in the Quran, such as the compilation of the Quran by relying on a single witness or two witnesses, and the seven aḥruf theory.
ISSN: 2409-1928

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.