المستخلص: |
إن قضية السن لا تهم فردا بل هي موضوع يهم كل المجتمعات المثالية على اختلاف تنوعها، وتبدو أهمية البحث في كونه محاولة لفهم طبيعة الشيخوخة وسماتها الأساسية وارتباطها بالماضي والحاضر والمستقبل، ويمثل المسنين حوالي 20% في المجتمع في المتوسط. وقد كان هؤلاء- ولا زال- بعضهم يرسمون سياسة الدولة ومشروعاتها وإدارة الإنتاج والتطور الاجتماعي مما يتطلب دراستهم ومعرفة إمكانياتهم وأدوارهم وخبراتهم، ويهتم البحث بالوقوف على الأبعاد الاجتماعية والاقتصادية والسياسية المرتبطة بمرحله كبار السن من وجهة نظر علم اجتماع كبار السن (الشيخوخة) معتمدا على مراجع علمية عربية وأجنبية.
The issue of age does not concern an individual, rather it is an issue of concern to all ideal societies in all their diversity. The importance of the research appears to be an attempt to understand the nature of aging and its basic features and its connection to the past, present and future. The elderly represent about 20% in society on average. These were - and still are - some of them draw state policy, projects, production management and social development, which requires studying them and knowing their capabilities, roles and experiences. Arabic and foreign
|