المصدر: | دراسات مصطلحية |
---|---|
الناشر: | معهد الدراسات المصطلحية ومؤسسة البحوث والدراسات العلمية |
المؤلف الرئيسي: | الأشقري، عبدالحميد البكدوري (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع18,19 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
المغرب |
التاريخ الميلادي: |
2019
|
التاريخ الهجري: | 1440 |
الصفحات: | 159 - 191 |
رقم MD: | 1444595 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف البحث إلى التعرف على المصطلح القرآني وعلاقته بعلم الاجتماع. أشار إلى البعض القليل من المصطلح القرآني، الذي وجد له صلة بعلم الاجتماع. وتناول الإشكاليات والمنطلقات. وأوضح ما قاله جلال الدين السيوطي رحمه الله، والذي قال إن ألفاظ القرآن هي لب كلام العرب وزبدته، وواسطته، وكرائمه، وعليها اعتماد الفقهاء والحكماء في أحكامهم وحكمهم، مؤكدًا على أنه المرجع، واللغة العربية هي الوعاء الجامع، والرجوع إلى الأصل أصل، وعجزه في مبناه ومعناه، وانفراده بالتأثير من دون سائر المصطلح. وأوضح السبب من وراء اختيار علم الاجتماع بالخصوص، وهو ما تمثل في كونه صورته الطاغية اليوم، أحد العلوم الاجتماعية الأكثر تأثيراً في الساحة، وذلك لتشكله شيئا فشيئا، ولحداثته بالنسبة لبعض العلوم الإنسانية الأخرى. وأكد على أن سمو المصطلح القرآني أهاله للهيمنة على ما سواه من كثير من مصطلحات على الاجتماع، وذلك لاعتبارات كثيرا منها مسألة المنهج المعياري والمنهج الوضعي. وأبرز حضور المصطلح القرآني في الجهاز المصطلحي لعلم الاجتماع. وكشف عن توثيق العلاقة بين مفاهيم ومصطلحات القرآن الكريم وعلم الاجتماع، متطرقًا إلى بيان منهجية توثق هذه العلاقة. وأكد على أن المصطلح القرآني أجل وأسمى، وخير وأبقى. واختتم البحث بالإشارة إلى ما قاله عماد الدين الأصفهاني، حيث جاءت كلماته دليل على استيلاء النقص على جملة البشر. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024 |
---|