ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







موقف فرنسا من الدولة العثمانية خلال مؤتمر الصلح في باريس 1919

العنوان بلغة أخرى: Position of France towards Ottoman Empire during Peace Conference in Paris 1919
المصدر: مجلة دراسات إقليمية
الناشر: جامعة الموصل - مركز الدراسات الإقليمية
المؤلف الرئيسي: هاشم، هشام سوادي (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Hashim, Hisham Swadi
مؤلفين آخرين: الجبوري، وسام علي محمد (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج18, ع59
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2024
الشهر: يناير
الصفحات: 49 - 82
ISSN: 1813-4610
رقم MD: 1445113
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
تقسيم الدولة العثمانية | مؤتمر الصلح | فرنسا | الدول الكبرى | مشكلة ازمير | The Division of the Ottoman Empire | The Peace Conference | France | The Major Powers | The Izmir Problem
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: يهدف البحث إلى دراسة موضوع الدولة العثمانية أو ما عرف " المسألة التركية في مؤتمر الصلح في باريس عام ۱۹۱۹ والذي اعتبر واحد من أعقد المواضيع التي واجهت دول الحلفاء. فالدولة المترامية الأطراف والتي حكمت أراضي واسعة طيلة أربعة قرون لم يكن من السهل على الحلفاء تقسيم ما أحتلوه من أراضيها بسبب المشاكل التاريخية التي افرزها احتلال دول الحلفاء للولايات العثمانية لا سيما مشكلة أزمير والاحتلال اليوناني لها وتنامي الحركة الوطنية التركية. إزاء ذلك سعت فرنسا ومنذ عقد هدنة مودروس في ۳۰ تشرين الأول/ أكتوبر ۱۹۱۸ إلى تبني سياسة مسك العصى من الوسط والتي تبناها رئيس وزرائها جورج كليمنصو هدفت من ورائها الحفاظ على مصالحها الاقتصادية والدينية لاسيما تجاه الأقليات في بلاد الشام وجنوب الأناضول فضلا عن دعم نفوذها السياسي في العاصمة العثمانية إستانبول. قسمت الدراسة إلى مبحثين؛ تناول المبحث الأول: الموقف الفرنسي من تقسيم الدولة العثمانية وفرض نظام الانتداب على ما استقطع من أراضيها. أما المبحث الثاني فقد عالج الموقف الفرنسي من مشكلة أزمير والاحتلال اليوناني لها.

The research aims to study the topic of the Ottoman Empire, or what was known as the “Turkish Question” at the peace conference in Paris in 1919, which was considered one of the most complex topics facing the Allied countries. The sprawling state, which ruled vast lands for four centuries, was not easy for the Allies to divide what they occupied from its lands because of the historical problems that resulted from the occupation of the Ottoman states by the Allied powers, especially the problem of Izmir, the Greek occupation of it, and the growth of the Turkish national movement. In view of this, France sought, since the signing of the Armistice of Mudros on October 30, 1918, to adopt a policy of holding the baton from the middle, Which was adopted by its Prime Minister George Clemenceau, aimed to preserve its economic and religious interests, especially towards minorities in the Levant and southern Anatolia, as well as to support its political influence in the Ottoman capital, Istanbul. The study was divided into two sections: the first section dealt with: the French position on the division of the Ottoman Empire and the imposition of the mandate system on what was expropriated from its lands. The second section studied the French position on the problem of Izmir and the Greek occupation of it.

ISSN: 1813-4610