المصدر: | المقدسية |
---|---|
الناشر: | جامعة القدس - مركز دراسات القدس |
المؤلف الرئيسي: | كيلاني، وصفي محمد (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع15 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
فلسطين |
التاريخ الميلادي: |
2022
|
الشهر: | صيف |
الصفحات: | 27 - 57 |
ISSN: |
2707-9767 |
رقم MD: | 1446003 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EcoLink, IslamicInfo |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
عرضت الورقة ثلاثة عشر سؤالاً حول عدم وجود هيكل لليهود بالحرم القدسي الشريف. أشارت إلى تبني عدد من الخبراء والسياسيين ورجال دين يهود وعدد من قادة المسيحية الصهيونية وخصوصًا بعد عام (2000)، إعلان استهداف المسجد الأقصى المبارك، مبينة أنها رواية تاريخية هجومية مفادها أن المسلمين يتقنون فن نكران التاريخ والوجود اليهودي بنكرانهم أن المسجد الأقصى المبارك بني مكان الهيكلين الأول والثاني. وأوضحت مجمل إجماع علماء المسلمين المعاصرين ورأي أصحاب الشأن السياسيين من العرب والمسلمين والمجتمع الدولي وذلك لتنفيذ هذا الزعم. وبينت الموقف الديني والسياسي العام الذي وصفه بعض اليهود بالنكران. وتسألات عمن بنى ومتى بني المسجد الأقصى. وأشارت إلى أسباب إيمان المسلمون بأن المسجد الأقصى مسجدًا، وذلك على الرغم من بنائه قبل ولادة وبعثة النبي محمد (عليه الصلاة والسلام). وفسرت معنى أن جميع أنبياء الله مسلمون. وأوضحت العلاقة بين كون أنبياء الله جميعاً مسلمون بالوضع القائم في المسجد الأقصى. وأبرزت الفرق بين داود وسليمان وملوك وحكماء بني إسرائيل وبين داود وسليمان وأنبياء المسلمين عليهما السلام. وبينت أسباب اختيار الخليفة عمر ابن الخطاب ببناء مسجدًا في المسجد الأقصى. وقدمت تعريف له. وتطرقت إلى بيان الوضع القائم قبل (1987م) فيه. وعرضت أبرز صور الانتهاكات الإسرائيلية الرئيسة للوضع القائم فيه وفى محيطه منذ عام (1967م). وأوضحت أسباب رفض المسلمون (أوقاف القدس، ومجلس الأوقاف، والهيئة الإسلامية العليا، والمفتي العام للقدس) دخول اليهود وغير المسلمون للمسجد. وبينت أسباب رفض الأوقاف التنسيق مع سلطات الاحتلال. وأشارت إلى إصرار الأردن وفلسطين على عدم إدراج مصطلح (جيل الهيكل)، إلى جانب الأقصى في قرارات الأمم المتحدة واليونسكو. واختتمت الورقة بالتأكيد على أن الشرعية الدينية والسياسية والقانونية أثبتت إسلامية المسجد الأقصى، مشدداً على بقاء إيمان المسلمون بأن المسجد الأقصى هو جزء من عقيدتهم، وقبلتهم الأولى. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024 |
---|---|
ISSN: |
2707-9767 |