ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > سيطرة القيصر الروسي ألكسندر ال...>الوصف

سيطرة القيصر الروسي ألكسندر الأول على باريس 1814 م.

العنوان بلغة أخرى: The Russian Emperor Alexander's Control over Paris in 1814 AD.
المصدر: مجلة أبحاث كلية التربية الأساسية
الناشر: جامعة الموصل - كلية التربية الأساسية
المؤلف الرئيسي: النورة، ماهر حامد جاسم محمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al Noora, Maher Hamed Jasim
المجلد/العدد: مج19, ع4
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2023
الصفحات: 640 - 659
ISSN: 1992-7452
رقم MD: 1448121
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
السياسات الخارجية | القوى الأوروبية | العلاقات الدولية | فرنسا
كلمات المؤلف المفتاحية:
ألكسندر الأول | نابليون بونابرت | باريس | لايبزك | هزيمة | Alexander I | Napoleon Bonaparte | Paris | Leipzig | Defeat
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: أصبحت فرنسا في عهد نابليون بونابرت (1804-1815) دولة صاحبة نفوذ قوي داخل القارة الأوروبية إذ توسعت على حساب الكثير من القوى الأوروبية المختلفة الأمر الذي نتج عنه تكون تحالفات أوروبية كان على رأسها القيصر الروسي ألكسندر الأول (1801-1825) الذي سعى جاهدا لإيقاف أطماع فرنسا في أوروبا إذ تمكنت هذه التحالفات التي تزعمتها روسيا بالفعل من القضاء على نابليون وقوته العسكرية. قسمت الدراسة إلى مقدمة وثلاث مباحث استعرضنا في المقدمة أهم الأسباب التي فرضت على روسيا أن تكون من أسبق الدول التي ابتعدت وانتفضت على نابليون وسياسته الخارجية بينما تناولنا في المبحث الأول الجهود العسكرية التي بذلها القيصر ألكسندر الأول لمواجهة نابليون بونابرت بين عامي ۱۸۱۲-۱۸۱۳ فقد شكلت حملة نابليون الفاشلة على موسكو عام ۱۸۱۲ بداية النهاية لإمبراطورية ومجد نابليون الذي تحطم حلمه في أن يصبح إمبراطورا على أوروبا الموحدة إذ تلت هذه الهزيمة هزائم متلاحقة لنابليون وجيشه وأصبح القيصر الكسندر الأول زعيما لملوك أوروبا في حروبهم ضد نابليون، أما المبحث الثاني فقد خصص للحديث عن الاستعدادات المهمة التي اتخذها القيصر الكسندر الأول وحلفاءه لاقتحام باريس والقضاء على نابليون منذ أواخر عام ۱۸۱۳ والربع الأول من عام ١٨١٤ إذ تحدثنا عن مدى جدية المحاولة الروسية التي قام بها القيصر الكسندر الأول للانتقام من نابليون في عقر داره بالتعاون مع الدول المتضررة من سياسة وحروب نابليون المستمرة فعمل القيصر على إقامة الأحلاف معها والتي أثبتت كفاءتها من خلال المعارك التي خاضتها ضد نابليون الذي كان يستجمع فلول جيوشه لمواجهتهم والتي كان أهمها معركة لايبزك ۱۸۱۳ التي فتحت الطريق إلى باريس أمام الحلفاء بعد اندحار نابليون، بينما تطرقنا في المبحث الثالث عن دخول القيصر الروسي الكسندر الأول وحلفاءه إلى مدينة باريس في 31 آذار ۱۸۱٤ وإملاء شروطه كمنتصر على أكبر قائد في أوروبا كان قد أرهق وأقلق ملوكها وشعوبها والتي كان لها صدى كبير في العالم آنذاك.

During the reign of Napoleon Bonaparte (1804-1815), France became a powerful influential state within the European continent, expanding at the expense of various European powers. This led to the formation of European alliances, with the Russian Emperor Alexander I (1801-1825) at the forefront, striving to curb France's ambitions in Europe. These alliances, led by Russia, ultimately succeeded in defeating Napoleon and his military strength. The study is divided into an introduction and three sections. In the introduction, the main reasons that prompted Russia to be among the first countries to resist Napoleon and his foreign policy are discussed. The first section covers the military efforts exerted by Emperor Alexander I to confront Napoleon Bonaparte between 1812-1813, with the failed campaign of Napoleon on Moscow in 1812 marking the beginning of the end for his empire and glory. This defeat led to successive defeats for Napoleon and his army, making Emperor Alexander I the leader of the European monarchs in their wars against Napoleon. The second section focuses on the important preparations made by Emperor Alexander I and his allies to storm Paris and defeat Napoleon from late 1813 to the first quarter of 1814. It discusses the seriousness of the Russian attempt to seek revenge on Napoleon in his own territory, in collaboration with the countries affected by Napoleon's continuous policies and wars. The Emperor worked to establish alliances with these countries, proving their effectiveness in battles against Napoleon, notably the Battle of Leipzig in 1813, which opened the way to Paris for the allies after Napoleon's retreat. The third section addresses the entry of the Russian Emperor Alexander I and his allies into the city of Paris on March 31, 1814, imposing their conditions as victorious over the greatest leader in Europe, causing great impact on the kings and peoples of Europe, resonating significantly in the world at that time.
ISSN: 1992-7452

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.