ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الدين والسياسة:>مارك

الدين والسياسة: قراءة في أهم عوامل رفض الفصل بينهما عند المفكرين الإسلاميين

العنوان بلغة أخرى: Religion and Politics: A Reading of the Most Important Factors that Reject Separation between them According to Islamic Thinkers
المصدر: مجلة مركز بابل للدراسات الإنسانية
الناشر: جامعة بابل - مركز بابل للدراسات الحضارية والتاريخية
المؤلف الرئيسي: نعمة، يونس عباس (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Nehme, Younis Abbas
المجلد/العدد: مج14, ع1
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2024
الصفحات: 2315 - 2344
DOI: 10.33843/1152-014-001-095
ISSN: 2227-2895
رقم MD: 1448890
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
الدين والسياسة | الفكر الإسلامي | الفكر الغربي | الحركات الإسلامية
كلمات المؤلف المفتاحية:
العلمانية | الإسلام | الدين | السياسة | المفكرون المسلمون | Secularism | Islam | Religion | Politics | Muslim Thinkers
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 06352nam a22002417a 4500
001 2194619
024 |3 10.33843/1152-014-001-095 
041 |a ara 
044 |b العراق 
100 |9 326483  |a نعمة، يونس عباس  |e مؤلف  |g Nehme, Younis Abbas 
245 |a الدين والسياسة:  |b قراءة في أهم عوامل رفض الفصل بينهما عند المفكرين الإسلاميين 
246 |a Religion and Politics:  |b A Reading of the Most Important Factors that Reject Separation between them According to Islamic Thinkers 
260 |b جامعة بابل - مركز بابل للدراسات الحضارية والتاريخية  |c 2024 
300 |a 2315 - 2344 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a اختلفت وجهات نظر عند المفكرين في العالم الإسلامي بشكل كبير في قراءتهم للتاريخ والفكر والحضارة الأوربية، التيار الأول طليعته مسيحية مثقفة مؤمنة بالفكر الغربي وقدرته على انتشال البلدان العربية من واقعها المتخلف شرط الالتزام بالفكر والتطور الأوربي لاسيما في فصل الدين عن السياسية لأنها القضية الأهم، وتيار ثان درس الفكر الأوربي وحاول التوفيق بينه وبين الفكر الإسلامي وقدم مبرراته وتيار ثالث رفض الفصل بين الدين والسياسة وقدم رؤيته. تناول المفكرون العلاقة بين الدين والسياسة، وتم التعامل مع الموضوع بشيء من الحذر والغموض حتى لا يحدث تضارب بين المنظور الإسلامي للحياة كدين ودنيا، والسياسة كأمر دنيوي محض يعود للناس أمر التصرف فيه. وهذا الغموض مازال سائدا إلى اليوم حيث يعود نصيب كبير من الصراع بين التيارات الأصولية وبين الأنظمة الحاكمة إلى مفهوم السياسة والحكم ومن أين يستمد الحاكم سلطته وشرعيته. كانت الإشكالية الرئيسية التي واجهت المفكرين المسلمين منذ بداية ما يسمى بعصر النهضة، ووعيهم بالتأخر الحضاري هي استرداد الهوية المفقودة والبحث عن أساليب تدارك هذا التأخر، وتحقيق الانطلاقة المرغوب فيها، ولقد اكتسى التعبير عن هذه الإشكالية صور متباينة عند هؤلاء المفكرين، ومن هؤلاء من رفض الفصل بين الدين والسياسة وقدم رؤية مبنية على التجربة الإسلامية ونجاحها في عهد الرسول عليه وآله الصلاة والسلام وأنه يمكن الإفادة منها لبناء مجتمع إسلامي مبني على القيم والمبادئ الإسلامية دون الحاجة إلى الغرب العلماني. تناول البحث إشكالية الفصل بين الدين والسياسة في الفكر الإسلامي وأهم المواقف كانت للأزهر الشريف من دعوة الفصل بين الدين والدولة ورؤية جماعة الإخوان المسلمون في فصل الدين عن السياسة وموقف التيار السلفي الرافض للعلمانية.  |b The views of intellectuals differed greatly in their reading of European history, thought, and civilization. The first movement is an educated Christian who believes in Western thought and its ability to extract Arab countries from their reality, provided that they adhere to European thought and development, especially in separating religion from politics because it is the most important issue, and a second movement that studied European thought and tried to reconcile Between him and Islamic thought, he presented his justifications, and a third movement rejected the separation between religion and politics, and presented his vision. Muslim thinkers dealt with the relationship between religion and politics, and the subject was dealt with some caution and ambiguity so as not to cause a conflict between the Islamic perspective of life as a religion and the world, and politics as a purely worldly matter that people have to deal with. This ambiguity still prevails today, as a large share of the conflict between fundamentalist currents and ruling regimes is due to the concept of politics and governance, and from where does the ruler derive his authority and legitimacy? The main problem that faced Muslim thinkers since the beginning of the so-called renaissance era, and their awareness of civilizational lag, was to retrieve the lost identity and search for methods to rectify this lag, and achieve the desired breakthrough. Between religion and politics, he presented a vision based on the Islamic experience and its success during the era of the Messenger, and that it is possible to benefit from it to build an Islamic society based on Islamic values and principles without the need for the secular West. The most important research dealt with the problem of separating religion and politics in Islamic thought, and dealt with the position of Al-Azhar Al-Sharif on the call to separate religion and state, the vision of the Muslim Brotherhood in separating religion from politics, and the position of the Salafist movement rejecting secularism. 
653 |a الدين والسياسة  |a الفكر الإسلامي  |a الفكر الغربي  |a الحركات الإسلامية 
692 |a العلمانية  |a الإسلام  |a الدين  |a السياسة  |a المفكرون المسلمون  |b Secularism  |b Islam  |b Religion  |b Politics  |b Muslim Thinkers 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |4 التاريخ  |6 Humanities, Multidisciplinary  |6 History  |c 095  |e Journal Of Babylon Center For Humanities Studies  |f Mağallaẗ markaz Bābil li-l-dirāsāt al-insāniyyaẗ  |l 001  |m مج14, ع1  |o 1152  |s مجلة مركز بابل للدراسات الإنسانية  |v 014  |x 2227-2895 
856 |u 1152-014-001-095.pdf 
930 |d n  |p y  |q n 
995 |a HumanIndex 
999 |c 1448890  |d 1448890 

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.