ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > أحكام إثبات السرقة بوسائل التق...>الوصف

أحكام إثبات السرقة بوسائل التقنية الحديثة

العنوان بلغة أخرى: Provisions for proving theft by means of modern technology
المصدر: مجلة العلوم الشرعية
الناشر: جامعة القصيم
المؤلف الرئيسي: واصل، محمد بن أحمد بن علي (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Wasel, Mohammed Ahmad Ali
المجلد/العدد: مج17, ع3
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2024
التاريخ الهجري: 1445
الشهر: يناير
الصفحات: 3203 - 3241
ISSN: 1658-4066
رقم MD: 1449399
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
جرائم السرقة | السياسة الشرعية | كلاب الشرطة | التقنيات الحديثة
كلمات المؤلف المفتاحية:
إثبات | السرقة | التصوير | بصمات | الكلاب
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

10

حفظ في:
المستخلص: لا ريب أن جرائم السرقات مما يؤرق نفوس أرباب الأموال، ويقض مضاجعهم، ويزرع الخوف والرعب في قلوبهم على أموالهم النقدية والعينية؛ لذلك كان من الجدير بحث أحكام إثبات السرقة بشتى أنواع الوسائل، بما في ذلك وسائل التقنية الحديثة، كالتصوير الآلي الثابت والمتحرك، وبصمات أصابع اليدين، وآثار القدمين، التي يتركها السارق في مسرح الجريمة، والاعتماد على خبرة الكلاب المدربة (البوليسية) وغير ذلك مما تم الطرق إليه في بحث هذا الموضوع. وقد خلصت الدراسة إلى أن البينة في الشريعة أوسع مفهوما من الإقرار، والشهادة؛ لأن البينة في الشريعة كل ما أبان الحق وأظهره. - وكان من نتائج الدراسة: جواز اقتناء الكلب المدرب؛ للحاجة، قياسا على جواز اقتناء كلب الصيد والحرث، ومن نتائج الدراسة: جواز استعمال الكلاب المدربة، وآثار الأقدام، والصور الثابتة (الفوتوغرافية) والمتحركة، التي تصدرها كاميرات المراقبة، كما يجوز استعمال آثار بصمات أصابع اليدين والرجلين التي يتركها السارق في مسرح الجريمة، غير أن جميع القرائن المذكورة لا يجوز الاعتماد على أي منها بمفردها في إقامة الحدود، إلا إذا انضم إلى واحدة منها إقرار الجاني بجريمته، أو قرائن أخرى كثيرة، ومتطابقة، ورأى القاضي قيامها مقام الدليل القطعي، وإلا فلا تقوى للاعتماد عليها لإقامة الحد؛ لكون الحدود تدرأ بالشبهات، وانتهت الدراسة إلى: أن بصمة أصابع اليدين: من أقوى الوسائل والقرائن التي يتوصل بها خبراء التحقيق الجنائي إلى معرفة هوية الجاني؛ لثباتها، واختلافها بين جميع بني البشر مطلقا، وعدم توارثها ومثلها، أو قريب منها: صور كاميرات المراقبة المتحركة في البنوك، والمحلات التجارية وغيرهما.

There is no doubt that theft crimes are what worries the owners of money, It was therefore important to examine the provisions of proof of theft by various means, Including modern technology’ Such as stationary and mobile machine imaging, fingerprints of the hands and the footprints left by the robber at the crime scene and rely on the experience of trained dogs and other things that were discussed in the discussion of this topic. The study concluded that the evidence in the Sharia is broader in concept than confession and testimony, because the evidence in the Sharia whenever the truth is revealed and revealed. One of the results of this study was that It is permissible to acquire a trained dog for need by analogy with the permissibility of owning plowing and hunting dogs. The study also results include the permissibility of using trained dogs, footprints, photographic and moving still images issued by surveillance cameras' however, none of the aforesaid evidence may be relied upon alone in establishing the hudud, unless one of them is joined by the offender's confession of his crime. There are many other evidence that are identical, and the judge considered that it should serve as conclusive evidence, otherwise we should not rely on them to establish the hadd punishment. The study concluded that the fingerprint of the hands is one of the most powerful means and clues that criminal investigation experts can reach the identity of the perpetrator because of its stability and difference among all human beings at all, and not inherited, and like it as well or close to it, the images of mobile surveillance cameras in banks, shops and others.
ISSN: 1658-4066

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.