المستخلص: |
تحدث المقال عن فلسفة الغرب العسكرية. تستطيع القوة العسكرية كما ونوعا وإرادة إنجاح الكرة بعد الفرة للفوز بالحرب في النهاية ومن أمثلة ذلك ما حدث في الحرب العالمية الثانية في حرب فرنسا (1940)؛ فبعد غزو ألمانيا لبولندا اقتصر الصراع بين فرنسا وألمانيا على امتداد (100 ميل) من الحدود المشتركة بين نهر الراين وحدود لوكسمبورغ. وأوضح أن الإعلام الساند للحرب يرتبط بوحدة الحرب النفسية والتي تطورت في الوقت الراهن بفعل التواصل والشبكة العنكبوتية والاتصالات والإعلام؛ بهدف بث الياس والاستسلام وزعزعة العدو مدنيا وعسكريا بإضعاف جبهته الداخلية وتفتيت وحدته. واختتم المقال بالإشارة إلى آثار الرياضة القوية في تحضير الأمم للقتال، وخاصة دورها البارز في المجتمع الإنجليزي حيث تشمل الفرق الرياضية الشعبية في إنجلترا كرة القدم والهوكي والكريكيت والرجبي وكرة الشبكة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024
|