المصدر: | آراء حول الخليج |
---|---|
الناشر: | مركز الخليج للأبحاث |
المؤلف الرئيسي: | أبو كريم، منصور أحمد (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Abu Karim, Mannsour Ahmad |
المجلد/العدد: | ع187 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الإمارات |
التاريخ الميلادي: |
2023
|
الشهر: | يوليو |
الصفحات: | 92 - 96 |
رقم MD: | 1449725 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EcoLink, HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
سلط المقال الضوء على الدور السعودي الريادي لدعم الفلسطينيين وإنهاء الأزمات العربية والإقليمية. إن السياسة الخارجية للمملكة العربية السعودية تتسمّ بالاستمرارية في دعم حقوق الشعب الفلسطيني المشروعة، وفي مقدمتها حقه في تقرير المصير وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف، فعلى مدار تاريخ القضية الفلسطينية برز الدور السعودي كداعم رئيسي للشعب الفلسطيني على كافة المستويات السياسية والاقتصادية والمالية والثقافية، كما تسعى المملكة دائما لتوظيف القمم العربية والإسلامية لتأكيد الحقوق الثابتة للشعب الفلسطيني، خاصة خلال السنوات الماضية التي شهدت تحولات استراتيجية في الموقف الأمريكي من أُسس التسوية وعملية السلام. وهذا الدور الريادي ثابت منذ عهد الملك عبد العزيز ومؤتمر لندن 1935م لمناصرة الشعب الفلسطيني، ومازالت السياسة السعودية إلى الآن مستمرة في دعم حقوق الشعب الفلسطيني وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف، وتأكيدًا على ذلك تم إقامة قمة عربية توحيدية وتوافقية تجسد نجاح السياسة السعودية في حل كثير من الأزمات والخلافات العربية. وأشار المقال إلى إعلان جدة الذي أكد فيه على ضرورة تسوية عادلة على أساس حل الدولتين وفقًا للمرجعيات الدولية والمبادرة العربية للسلام. واختتم المقال بالقول بأن نتائج القمة العربية التي انعقدت في مدينة جدة السعودية قد جاءت مرضية للشعب الفلسطيني، حيث أكدت القمة على مركزية القضية الفلسطينية، وضرورة التزام إسرائيل كدولة احتلال عسكري بقواعد القانون الدولي، والاتفاقيات الموقعة، وأكدت على التواصل للسلام العادل والشامل وفق مبدأ الأرض مقابل السلام. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2024 |
---|