المصدر: | مجلة فكر |
---|---|
الناشر: | مركز العبيكان للأبحاث والنشر |
المؤلف الرئيسي: | أنفراي، مشيل (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Onfray, Michel |
مؤلفين آخرين: | أورطولي، سيفين (محاور) , بوافي، يحيى (مترجم) |
المجلد/العدد: | ع36 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
السعودية |
التاريخ الميلادي: |
2023
|
الشهر: | يناير |
الصفحات: | 98 - 100 |
رقم MD: | 1449901 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
قدم المقال حوار مع الفيلسوف مشيل أنفراي... حول الفلسفة الرواقية كوصفة لتجويد الوجود الإنساني والارتقاء به. وأشار إلى أن الفيلسوف مشيل أنفراي رأى أن الفكر الرواقي فناً للعيش، حيث أدرك فيه فكراً رام للتحكم في الانفعالات والأهواء حتى يخضعها المرء لإرادته ويصير مريدًا لحياته عارفاً كيفية موته. وأوضح كيفية عيشه التجربة الشخصية للمرض، مبينًا مناسباتها لتطبيق شكل الفلسفة الرواقية. وتطرق إلى بيان مزج العزاء بالفلسفة الأبيقورية. وتحدث عن سبب تفضيله للرواقيين الرومان. وبين أسباب أقراره إمكانية كون المرء رواقيا، وذلك على الرغم من عدم معرفته شيئًاء عن الفلسفة الرواقية، موضحًا الطبيعة في ممارستها. وتسألا عن ارتباط الأمر بالعيش وفق الطبيعة الفردية وليس وفق الطبيعة عمومًا، مبينًا أن ارتباطه يكون بشهادة ميلاد للفرد المنفصل. وأبرز كيفية فهم الطبيعة. وتطرق إلى بيان كيفية نفي حرية الاختيار عن الفيلسوف. وأوضح العلاقة بين التراجيديا والرواقيون. وأشار إلى أقبال الفلاسفة الرواقيون، وخاصة سنيكا، على فكرة الانتحار والموت الإرادي، مشيرًا إلى أن هذا مثل كيفية الرفض القدر والانفلات من قبضته. وأكد على أن الفلسفة الرواقية ليست فلسفة الامتهان. واختتم المقال ببيان اشتغال دوره على الكوسموس، موضحًا تأثير الفلسفة الرواقية على هذا الاشتغال. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024 |
---|