المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان روسو الطبيعة والخيال والإنسان. أشار إلى أن المجتمعات الحديثة خربت الإنسان وأخفت طبيعة الحقيقة، مبينًا عدم وجود جون جاك روسو في العالم الحديث صورة لتقدم الأخلاق، والروح الإنسانية، متطرقًا إلى أن الاحتفال بالفلسفة خفى خراب العلاقات الإنسانية. وأوضح أن من المستحيل بشكل مفارق اللجوء إلى القاعدة المتعالية للعدالة المثالية. وأكد على أن الإنسان ولد خيرًا. وأشار إلى أن الدول الأوروبية، وخاصة فرنسا لم تعد دولاً حقيقة وفقًا له. واختتم المقال ببيان وصف روسو المكانة الفلسفية التي احتلها في القرن الثامن عشر، حيث أنتج نقد داخليا وليس إدانة شاملة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024
|