المستخلص: |
تحدث المقال عن تجليات الخطاب السلطوي عند المثقف. وتناول الوقوف على مظاهر الخطاب السلطوي عند المثقف تحديدا بوصفه العلامة الأبرز لتحقيق ما يفترض أنها أهداف يسعى المثقف والثقافة كمفهوم لتأسيسها كالمساواة، والحياد، والانغماس في الجماهير والاحترام وتقبل وجهة نظر الآخر. وبين لسانيات الجملة وهي دراسة الجملة من الوجهة الشكلية والوظيفية بوصفها وحدة مستقلة عن النص، لان الجملة أكبر وحدة لسانية في اللغة، ولسانيات الخطاب فهي تلك الدراسات اللسانية التي تجاوزت الجملة إلى الخطاب. وطرح تحليل الخطاب، مفهوم السلطة، سلطة الخطاب. واختتم المقال بتجليات الخطاب السلطوي في حديث المثقف وفيها عدة صور منها، الإيحاء بامتلاك الحقيقة والصواب والأكيد وتخطئة الآخر، خطاب التنظير. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024
|