المصدر: | آراء حول الخليج |
---|---|
الناشر: | مركز الخليج للأبحاث |
المؤلف الرئيسي: | البنا، محمد (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع190 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الإمارات |
التاريخ الميلادي: |
2023
|
الشهر: | أكتوبر |
الصفحات: | 94 - 101 |
رقم MD: | 1450342 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EcoLink, HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
ناقش المقال تأثير الثورة الصناعية الرابعة على التنمية الصناعية في دول مجلس التعاون. أشار إلى أنه يمكن إجمال الأهداف التنموية لدول مجلس التعاون في تنويع الاقتصاد الوطني على ثلاثة محاور وهي: تنويع بنية الاقتصادات الوطنية، وتنويع مصادر الإيرادات العامة، وتنويع الصادرات. كما كشف عن موقع دول الخليج في تصنيف دول العالم حسب التنمية الصناعية، والذي صنف بلدان العالم إلى خمس مجموعات وهي: الاقتصادات الصناعية ذات الدخل المرتفع، والاقتصادات قيد التصنيع ذات الدخل المرتفع، والاقتصادات الصناعية متوسطة الدخل، والاقتصادات قيد التصنيع متوسطة الدخل، والاقتصادات منخفضة الدخل. كما أكد على ضرورة تخطي معدل نمو قطاع الصناعات التحويلية معدل نمو الناتج المحلي وذلك عن طريق توجيه الاستثمارات لقطاع الصناعات التحويلية. وانتقل إلى مؤشر الأداء الصناعي (CIP) مشيرا إلى أن بناؤه يتم من خلال ثلاثة أبعاد وهي: القدرة على إنتاج وتصدير السلع المصنعة عالية التقنية، تعميق التكنولوجيا والارتقاء بها، التأثير العالمي. أما مؤشر التعقيد الاقتصادي (ECI) فيعبر عن تنوع وتطور القدرات الإنتاجية المضمنة في صادرات كل بلد، وتكمن أهميته في دقته على التنبؤ بالنمو المستقبلي. وبين أن الإمارات تعد أول من أطلق استراتيجية الذكاء الاصطناعي لعام 2031 م. كما أكد على أن العديد من الاقتصادات ذات الدخل المرتفع تسعي لتحقيق توازن أفضل بين مستوى الاستثمار في الابتكار والنتائج المحققة. وفي الختام أكد على أن التخطيط الاقتصادي يساعد على رسم سبل التنمية الصناعية التي تساعد على ترجمة التقنيات الحيوية والنانوية والمواد الجديدة إلى ابتكارات ملموسة في السوق. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2024 |
---|