ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







انضمام السعودية إلى منظمة شنغهاي.. رفاهية الشعوب الآسيوية آتية: عضوية السعودية في "شنغهاي" تؤدي لتعاون اقتصادي يساهم في بناء عالم متعدد الأقطاب

المصدر: آراء حول الخليج
الناشر: مركز الخليج للأبحاث
المؤلف الرئيسي: قوانغدا، وانغ (مؤلف)
المجلد/العدد: ع185
محكمة: لا
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2023
الشهر: مايو
الصفحات: 171 - 175
رقم MD: 1450360
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: تحدث المقال عن انضمام السعودية إلى منظمة شنغهاي. أكد على أن عضوية السعودية في شنغهاي أدى لتعاون اقتصادي ساهم في بناء عالم متعدد الأقطاب. وأشار إلى شنغهاي ومزاياها التنافسية، والتي أسست عام (2001م) ووصفت على أنها تكتل إقليمي أوراسي باسم (خماسية شنغهاي)، حيث ضم هذا الإقليم كلاً من الصين وروسيا، وكازاخستان، وقرغيزستان، وطاجيكستان، وأوزبكستان، ومبينًا أنها عرفت بتعزيز الثقة السياسية المتبادلة، والتعاون المتبادل المنفعة، والتعامل بالمساواة، والتشاور، واحترام مختلف الحضارات، والسعي إلى تحقيق التنمية المشتركة. وبين أن انضمام المملكة كشريك حوار، زاد من مساحة دولها إلى (60%) من مساحة أوراسيا وزيادة اقتصادها إلى (20) تريليون دولار، موضحًا كذلك أن انضمامها ساهم في توسع نطاق البناء المشترك للحزام والطريق ودفع التنمية الإقليمية. واختتم المقال بالتأكيد على أن انضمام السعودية لشنغهاي كان له آثار إيجابية على مختلف دولها الأعضاء، سواء فيما تعلق بتعميق التعاون التجاري أو الاقتصادي أو حتى الأمني بينها، مبينًا أن هذا أدى إلى تشكيل تعاون اقتصادي جديد ساهم في التمهيد بشكل كبير لبناء عالم متعدد الأقطاب. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2024