ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







زمن قبول التوبة عند ظهور أشراط الساعة الكبرى في ضوء قوله تعالى "يوم يأتي بعض ءايت ربك لا ينفع نفسا إيمنها لم تكن ءامنت من قبل أوكسبت في إيمنها خيرا" "سورة الأنعام: 158"

العنوان بلغة أخرى: Time of Repentance Acceptance at the Appearing of the Doomsday Big Prophecies in Light of the Almighty Saying "يوم يأتي بعض ءايت ربك لا ينفع نفسا إيمنها لم تكن ءامنت من قبل أوكسبت في إيمنها خير" "Surat Al-An’am: 158"
المصدر: أبحاث
الناشر: جامعة الحديدة - كلية التربية بالحديدة
المؤلف الرئيسي: الأحمدي، عمر مسلم مسلم (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al Ahmadi, Omar Muslim Muslim
المجلد/العدد: مج11, ع1
محكمة: نعم
الدولة: اليمن
التاريخ الميلادي: 2024
الشهر: مارس
الصفحات: 88 - 127
DOI: 10.52840/1965-011-001-003
ISSN: 2710-107X
رقم MD: 1451502
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch, HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
الشمس | مغربها | كسبت | الإيمان | الآيات | The Sun | The Sunset | Earned | Belief | Verses
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

5

حفظ في:
LEADER 05786nam a2200253 4500
001 2197061
024 |3 10.52840/1965-011-001-003 
041 |a ara 
044 |b اليمن 
100 |a الأحمدي، عمر مسلم مسلم  |g Al Ahmadi, Omar Muslim Muslim  |e مؤلف  |9 769065 
245 |a زمن قبول التوبة عند ظهور أشراط الساعة الكبرى في ضوء قوله تعالى "يوم يأتي بعض ءايت ربك لا ينفع نفسا إيمنها لم تكن ءامنت من قبل أوكسبت في إيمنها خيرا" "سورة الأنعام: 158" 
246 |a Time of Repentance Acceptance at the Appearing of the Doomsday Big Prophecies in Light of the Almighty Saying "يوم يأتي بعض ءايت ربك لا ينفع نفسا إيمنها لم تكن ءامنت من قبل أوكسبت في إيمنها خير" "Surat Al-An’am: 158" 
260 |b جامعة الحديدة - كلية التربية بالحديدة  |c 2024  |g مارس 
300 |a 88 - 127 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a هدفت الدراسة إلى تفسير قوله تعالى: "يَوْمَ يَأْتِي بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ لا يَنفَعُ نَفْسًا إيمَانُهَا لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِن قَبْلُ أَوْ كَسَبَتْ فِي إيمَانِهَا خَيْرًا" [سورة الأنعام: ١٥٨]، والقضايا التي تحدثت عنها من الحديث عن أشراط الساعة التي لا تقبل التوبة عندها، وأقوال أهل العلم في هذه المسالة، وبيان أهمية التوبة وأن لها مدة محدودة، وما تحدثت به الآية من أسلوب التهديد والوعيد لمن لا يؤمن بأنه سيأتيه يوم يؤمن بربه ولكن لن يقبل إيمانه، وبيان وجوه الجمع بين الآية والأحاديث التي قد يظهر للقارئ لأول وهلة أن بينهم اختلاف، وأن الراجع من الأقوال أن المقصود من هذه الآيات التي لا يقبل الإيمان عندها هي طلوع الشمس من مغربها، وأن أسلوب التهديد والوعيد من الأساليب التي تجزع القلوب وتذهل لها الأسماع، وكيف وهي صادرة من العلي العظيم، وأن أكثر أسباب اختلاف المفسرين وخاصة في القضايا العقدية هو عقائدهم السابقة ولي النصوص كي توافق توجهاتهم السابقة، وأن المفسر يجب أن يجرد ما في قلبه قبل أن يفسر النص ويميل حيث يميل النص لا إلى أهواءه وتصوراته، وإنه عندما يأتي تفسير ثابت من المصطفي صلى الله عليه وسلم تطرح ما عداه من الآراء وخاصة إذا كانت تخالفه، ويكون قوله مقدم على جميع الأقوال، ولا يجوز معارضته بقول أحد أو اجتهاده.  |b The study aims to interpret the Almighty saying: " يَوْمَ يَأْتِي بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ لا يَنفَعُ نَفْسًا إيمَانُهَا لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِن قَبْلُ أَوْ كَسَبَتْ فِي إيمَانِهَا خَيْرًا" [Surat Al- An’am: 158] = "On the Day your Lord’s signs arrive, belief will not benefit those who did not believe earlier or those who did no good through their faith". In addition, it aims to address the issues that this Verse mention of Doomsday prophecies upon which repentance is not accepted, as well as the scholars opinions on this topic. Also, the study highlights the importance of repentance and that it has a limited period and what the Verse's style of warning and threat for those who disbelieve that one day he/she will believe in his/her God but his/her faith will not be accepted. The study also clarifies the agreement points between this Verse and hadiths in regard of that matter, which may appear different for the first time reading them, and that what is weighing between scholars' opinions in the meaning of this Verse is that the time repentance is not accepted is when the sunrises from the west. Such method of warning and threat makes the heart fear and the ears wonder, especially if it came from the Creator of the universe. The most reason why the Islamic scholars differ in interpretations of this Verse is their previous core creeds which affect the interpretation according to their previous inclinations. The interpreter of Allah's words must clean his mind and heart before interpreting the text, so that his/her interpretation inclines to the text, not to what his heart likes and feels. When the interpretation comes from the prophet Mohammed – peace be upon him –, all interpretations must be cast away, especially if they differ from the prophet's interpretations. His interpretation precedes all others, and it is prohibited to object it by anyone's opinion or Ijtehad. 
653 |a القرآن الكريم  |a سورة الأنعام  |a علم التفسير  |a يوم القيامة 
692 |a الشمس  |a مغربها  |a كسبت  |a الإيمان  |a الآيات  |b The Sun  |b The Sunset  |b Earned  |b Belief  |b Verses 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |4 العلوم الاجتماعية ، متعددة التخصصات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |6 Social Sciences, Interdisciplinary  |c 003  |e Abhath Journal  |f Abḥāṯ  |l 001  |m مج11, ع1  |o 1965  |s أبحاث  |v 011  |x 2710-107X 
856 |u 1965-011-001-003.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a EduSearch 
995 |a HumanIndex 
999 |c 1451502  |d 1451502 

عناصر مشابهة