الكتابة لليافعين فعل ارتقاء
| المصدر: | أفكار |
|---|---|
| الناشر: | وزارة الثقافة |
| المؤلف الرئيسي: | الغزوي، رمزي (مؤلف) |
| المجلد/العدد: | ع422 |
| محكمة: | لا |
| الدولة: |
الأردن |
| التاريخ الميلادي: |
2024
|
| الشهر: | آذار |
| الصفحات: | 24 - 25 |
| رقم MD: | 1456477 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | العربية |
| قواعد المعلومات: | AraBase |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
| المستخلص: |
سلط المقال الضوء على الكتابة لليافعين فعل ارتقاء. إن عالم اليافعين هو العالم المشرق الذي يتسم بفتح أبوابه على آفاق الخيال الرحيبة، لذلك أهتم رمزي الغزوي بالكتابة لتلك المرحلة بعد انقضاء مرحلة طويلة في الكتابة للكبار، حيث يرى أنه حينما يشرع في الكتابة يعبر في معظم الأحيان عن روحه وذاته، ولهذا فهو يجد أن الكتابة للمرحلة اليافعة للشباب أقرب إلى روح الخيال التي يفضلها، واستطاع الكاتب أن يمزج بين علم الفيزياء بالواقع اليومي المعيش للناس بسلاسة وخفة عبر ثلاثة روايات لليافعين وهم، (قمر ورد)، (قرش في كأس الماء)، و(بندوفاج)، وقد قدم في الروايات الثلاثة أفكارًا علمية من شأنها أن تخصب تفكير اليافع وخياله وتحلق به نحو مستويات من الفائدة والمتعة معًا، وهذا نابع من إيمان عميق بأن التعليم لا بد أن ترافقه المتعة وتجلله فاليافع ليس وعاء يملأ ولكنه قنديل يُذكى. واختتم المقال بالقول بأن الكاتب يرى أن من يتصدرون لأدب الطفل اليافع في عالمنا ليسوا على قدر مناسب من الإبداع والثقافة والاطلاع والشغف بالبحث والتجريب، لسبب بسيط هو النظرة المتعالية من أن الكتابة لليافعين تعد فعل انحدار لا ارتقاء ولهذا نحتاج نقلة نوعية في هذا الأدب التأسيسي كي يأخذ دوره الحقيقي بإعادة تشكيل اليافع العربي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024 |
|---|
عناصر مشابهة
-
منصات حذاء
بواسطة: الغزوي، رمزي منشور: (2017) -
كتابة القصة للأطفال ومع الأطفال
بواسطة: الشاروني، يعقوب منشور: (2016) -
صادق عبدالحق قمر "سامتا"
بواسطة: الغزوي، رمزي منشور: (2023) -
كيف تكتب رواية؟
بواسطة: القرشي، صلاح منشور: (2017) -
أدوات الكتابة ومتغيراتها
بواسطة: محمد، أمير تاج السر منشور: (2015)
