ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الروابط الثقافية بين السنة والشيعة في العهد الفاطمي "297-366 هـ."

العنوان بلغة أخرى: The Cultural Links between Sunnis and Shiites in the Fatimid Era
المصدر: أوراق ثقافية: مجلة الآداب والعلوم الإنسانية
الناشر: د محمد أمين الضناوي
المؤلف الرئيسي: الشويلي، منال محسن سلمان (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Alshawili, Manal Mohsin Salman
مؤلفين آخرين: جلونكر، محمد علي (م. مشارك) , باشازانوس، حميد رضا (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج6, ع30
محكمة: نعم
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2024
الشهر: آذار
الصفحات: 380 - 396
ISSN: 2663-9408
رقم MD: 1457276
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
الفاطميون | الإسماعيلية | المغرب | الشيعة | السنة | Fatimids | Ismailia | Maghreb | Sunni | Shia
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

7

حفظ في:
LEADER 06156nam a22002537a 4500
001 2202589
041 |a ara 
044 |b لبنان 
100 |9 772194  |a الشويلي، منال محسن سلمان  |e مؤلف  |g Alshawili, Manal Mohsin Salman 
245 |a الروابط الثقافية بين السنة والشيعة في العهد الفاطمي "297-366 هـ." 
246 |a The Cultural Links between Sunnis and Shiites in the Fatimid Era 
260 |b د محمد أمين الضناوي  |c 2024  |g آذار 
300 |a 380 - 396 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a كان للسياسية المذهبية التي اتبعها الفاطميون والتي تمثلت في فرض المذهب الإسماعيلي بالإجبار والإكراه وسط سكان يتبع أغلب سكانه المذهب السني، وتمثلت هذه السياسية في اتخاذ مجموعة من الإجراءات التي اتبعها الفاطميون في المغرب والتي أثارت حفيظة أهل السنة ومن بينها، إضافة عبارة حي على خير العمل في الأذان، إذ يخلو الأذان السني منها، وإسقاط صلاة التراويح التي ترتبط بأهل السنة في حين يعد الفاطميون هذه الصلاة بدعة، وكذلك منع إصدار الفتاوي الدينية على وفق المذهب السني المالكي، واستخدم الفاطميون الجانب الثقافي المتمثل في الشعر، وتأليف الكتب كوسيلة لترسيخ عقائد المذهب الإسماعيلي المتمثلة في العصمة والإمام....، وشمل ذلك حتى المدارس وحركة التعليم، كذلك رفض خلافة الخلفاء الثلاث (أبو بكر الصديق عمر بن الخطاب وعثمان بن عفان، وعدهم مغتصبي لاستحقاق الإمام على بن أبي طالب (عليه السلام) في إمامة المسلمين وعقد المناظرات بين الطرفين، وهي فتح النقاش حول عقائد كل من الطرفين. كان لفقهاء المذهب السني دور في الدفاع عن عقيدتهم، فتعددت أشكال رفضهم لسياسية الفاطميين المذهبية من خلال المشاركة في الثورات ضد الحكم الفاطمي، وهناك من التجأ إلى استخدام التقية خوفا على حياته، ومعتقداته وإلى المقاومة السلمية المتمثلة في استخدام الجانب الثقافي، وانعكس هذا في الكتب والشعر في موقفهم من الإمامة، ورفضهم لعقائد المذهب الإسماعيلي وكان رد على ما أدعوه بخصوص خلافة الخلفاء الثلاث واستحقاقهم لذلك، بالإضافة إلى حضور المجالس التي تغيظ الفاطميون، وحضور مجالس العزاء مثل يوم عاشوراء، والقصد من ذلك إظهار الفرح والسرور في أيام حزن الفاطميين.  |b It was a results of the sectarian policy that the Fatimids followed with the Sunnis which was represented in imposing the Ismaili doctrine by force and force among a population where the majority of the population followed the Sunni sect. The Fatimids followed some measures, including adding the phrase “Live to the best of deeds” in the call to prayer, as the Sunni call to prayer doesnot contain this phrase. Dropping the Tarawih prayer, which is associated with the Sunnis, while the Fatimids consider it heresy, and preventing the issuance of religious fatwas in accordance with the Sunni Maliki doctrine. The Fatimids also used the cultural aspect represented by poetry and authored books to consolidate the beliefs of the Ismaili doctrine of infallibility and imamate, and this included even schools and the education movement, and rejected the succession of the three caliphs (Abu Bakr al-Siddiq, Omar ibn al- Khattab and Uthman ibn Affan),, and considering them as usurpers of the right of Ali bin Abi Talib (peace upon him) to lead the Muslims, and holding debates between the two parties, which is tantamount to opening a discussion about the beliefs of both parties. Also it was of the Sunni sect also played a role in defending their faith. There were many forms of their rejection of the Fatimid sectarian policy, through participation in the revolutions against Fatimid rule, There were those who resorted to using taqiyyah for fear of their lives and beliefs. There were those who resorted to peaceful resistance represented by writing books, and this was reflected. In these books and poetry is their position on the Imamate and their rejection of the doctrines of the Ismaili school of thought, and in the poetry it was a response to what they called regarding the succession of the three caliphs and their entitlement to it, in addition to attending the gatherings that angered the Fatimids, and attending mourning gatherings such as the day of Ashura, and the intention from that is not to show joy and happiness in the days of sadness of the Fatimids. 
653 |a الروابط الثقافية  |a المذاهب الإسلامية  |a أهل السنة  |a المذهب الشيعي  |a العصر الفاطمي 
692 |a الفاطميون  |a الإسماعيلية  |a المغرب  |a الشيعة  |a السنة  |b Fatimids  |b Ismailia  |b Maghreb  |b Sunni  |b Shia 
700 |9 581319  |a جلونكر، محمد علي  |e م. مشارك  |g Chelonger, Muhammad Ali 
700 |9 772182  |a باشازانوس، حميد رضا  |e م. مشارك  |g Pashazanoosh, Hameed Reza 
773 |4 اللغة واللغويات  |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |6 Language & Linguistics  |6 Humanities, Multidisciplinary  |c 020  |f Awrāq ṯaqāfiyyaẗ  |l 030  |m مج6, ع30  |o 2177  |s أوراق ثقافية: مجلة الآداب والعلوم الإنسانية  |v 006  |x 2663-9408 
856 |u 2177-006-030-020.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a AraBase 
999 |c 1457276  |d 1457276