ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







Hegemonic Masculinity as Backlash in Ibsen’s a Doll’s House and Williams’ a Streetcar Named Desire

العنوان بلغة أخرى: الرجولة العنيفة كردة فعل في بيت اللعبة لهنريك إبسين وسيارة شوارع اسمها رغبة لتينيسي ويليامز
المصدر: أوراق ثقافية: مجلة الآداب والعلوم الإنسانية
الناشر: د محمد أمين الضناوي
المؤلف الرئيسي: عسيلي، ملاك (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Assayli, Malak M.
المجلد/العدد: مج6, ع30
محكمة: نعم
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2024
الشهر: آذار
الصفحات: 507 - 518
ISSN: 2663-9408
رقم MD: 1457357
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: الإنجليزية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: لطالما كانت الأفكار الموروثة عن الرجولة موضع بحث لعدد لا متناه من الأعمال الأدبية. وتعد صفات الرجولة، مثل القوة الجسدية والرغبات الجنسية والقسوة، والقدرة على تأمين لقمة العيش من مقومات تفوق الرجال على النساء اللواتي ليس لديهن القدرة أو الإمكانية على تقرير مصيرهن. وقد ركز الكتاب الداعمون لسيطرة الرجال على مقومات القوة لدى الرجال وتناسوا أي دور للمرأة. ومن ناحية أخرى، لجأ بعض الكتاب الداعمين للمرأة والنسوية أمثال هينريك إبسين وتينيسي وليامز إلى استعمال طريقة أخرى كي يظهروا اهتماماتهم بتحرير المرأة ومساواتها بالرجل وجعلها غير تابعة لأحد. لقد حاول كلا الكاتبين تضخيم سيطرة الرجل في بعض المشاهد كي يشدوا اهتمام الجماهير نحو موضوع تصنيف مستويات البشر. وقد كان هدف هذين الكاتبين هو حث النساء على الكلام والتحرك للمطالبة بالحرية والاستقلالية. في مسرحيتي بيت اللعبة لهنريك إبسين وسيارة شوارع اسمها رغبة لتينيسي ويليامز، يبدو واضحا قبح الرجولة القاسية وخنوع المرأة السلبي. وفي كلا المسرحيتين، نلاحظ رد فعل عنيفا بمواجهة الرجولة المسيطرة. ولكن حالما تبدأ النساء هذه المواجهة، نرى أنه لا نهايات سعيدة، فإحداهن انتهى بها الأمر بمستشفي أمراض نفسية، وأخرى لم يعرف مصيرها بعد تركها زوجها. يناقش هذا البحث ردة الفعل بمواجهة الرجولة في كلا المسرحيتين وما إذا نجحت أم لا.

The inherited norms of masculinity have always been a good issue to be discussed in countless numbers of literary works. The masculine traits, such as physical power, sexual drives, toughness and the ability to be a breadwinner, endow men with a privilege of being superior to women who are supposed to be completely subordinate, passive and unwilling to decide their own fate. Supporters of the male domination focused on the superiority of men and they neglected any role for women. However, some pro-women and pro-feminist writers, like Henrik Ibsen and Tennessee Williams tried to reveal their interests of women liberation, equality with men and independence in a different way. Both Ibsen and Williams exaggerated in some scenes of their plays the dominance of masculinity in order to grab the audiences’ attention to such classification of superior and inferior human beings. The aim of such writers is to urge women to speak up and move towards their liberation and independence. In Ibsen’s A Doll’s House and William’s A Streetcar Named Desire, it is clear that neither the hegemonic masculinity of the male protagonists, nor the passive submission of the female protagonists is appreciated. In both plays, there is a backlash against this dominant masculinity. The female protagonists try to start adverse reactions, but there is no happy ending in both plays because one ends up in an asylum and the other has no trace after she leaves her husband. This article discusses this backlash against masculinity in both plays and if it succeeds in freeing the women.

ISSN: 2663-9408

عناصر مشابهة