ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







حوارات المسيح عليه السلام مع اليهود في العهد الجديد: دراسة تحليلية نقدية

العنوان بلغة أخرى: The Dialogues of Christ - Peace be Upon him with the Jews in the New Testament: Critical Analytical Study
المصدر: حولية كلية أصول الدين بالقاهرة
الناشر: جامعة الأزهر - كلية أصول الدين
المؤلف الرئيسي: حماد، إبراهيم شعيب زيدان (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Zeidan, Ibrahim Shoaib
المجلد/العدد: مج38, ع1
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2023
التاريخ الهجري: 1445
الصفحات: 1239 - 1346
ISSN: 2682-3071
رقم MD: 1457565
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
الحوارات | الفريسيون | الصدوقيون | الكتبة | الاسينيون | Dialogues | Pharisees | Sadducees | Scribes | Essenes
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 05795nam a2200229 4500
001 2202871
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |a حماد، إبراهيم شعيب زيدان  |g Zeidan, Ibrahim Shoaib  |e مؤلف  |9 518989 
245 |a حوارات المسيح عليه السلام مع اليهود في العهد الجديد:  |b دراسة تحليلية نقدية 
246 |a The Dialogues of Christ - Peace be Upon him with the Jews in the New Testament:  |b Critical Analytical Study 
260 |b جامعة الأزهر - كلية أصول الدين  |c 2023  |m 1445 
300 |a 1239 - 1346 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a يهدف هذا البحث إلى سبر غور الحوارات المبثوثة في العهد الجديد التي جرت بين المسيح وبين اليهود وقد استخدمت المنهج التحليلي والنقدي وقد توصلت إلى عدة نتائج. منها: أن العهد الجديد عند النصارى يسرد قصة المسيح عليه السلام كما يؤمنون بها، وأنه الإله المتجسد على الأرض الذي جاء ليفدي العالم من الخطيئة الموروثة التي انحدرت إليهم من آدم عليه السلام، والمسيح عليه السلام قد عاش على الأرض وتعامل ببشريته مع الناس ودعاهم إلى الله كما تنص على ذلك الأناجيل. ومنها: أن المسيح جرت بينه وبين الفريسيين حوارات أرادوا منها أن ينتقصوه، وأن يظهروه في صورة المارق الذي خرج عن ناموس الشريعة الذي جاء بها موسى عليه السلام. ويظهر ذلك في شفاء المرضى في يوم السبت، وفي جلوسه مع العشارين والخطاة الخ، وأن السلطان الذي مع المسيح إنما يرجع لاستعانته برئيس الشيطان! وفي الأخير يتأكد للفريسيين والكتبة أن المسيح إنما هو من نسل داود؛ ولم يدر في خلد أي من الفريسيين والكتبة أن المسيح إله متجسد على الأرض، والغريب في الأمر أن النصارى يؤمنون بألوهية المسيح مع أن المسيح لم يصرح بذلك في العهد الجديد لا تصريحا ولا تلميحا، وبهذا يكون المسيح قد نسي أهم شيء يبلغه للناس وهو أن يعلن عن ألوهيته! ومنها: أن الصدوقيين قد جادلوا المسيح في أمر الآخرة وأنها غير كائنة؛ لأنها غير ممكنة عقلا حسب زعمهم؛ فلو كان المسيح إلها لقال لهم أنا الإله وأنا أفعل ما أشاء، ولكن المسيح حسب الحوار الذي دار بينه وبينهم يقرر أن المعاد روحاني وليس جسمانيا مع أن هذا يخالف نصوصا كثيرة في العهدين القديم والجديد مما يزعزع الثقة بهذه النصوص المتناقضة وما تدل عليه من عقائد.  |b This Abstract aims to explore the dialogues broadcast in the New Testament that took place between Christ and the Jews, and it used the analytical and critical method and reached several conclusions. Including: The New Testament for Christians tells the story of Christ, peace be upon him, as they believe in it, and that he is the incarnate God on earth who came to redeem the world from the inherited sin that descended to them from Adam, peace be upon him, and Christ (peace be upon him) has lived on earth and dealt with his humanity with people and called them to God as stipulated in the Gospels. One of them is that the Messiah had dialogues between him and the Pharisees that they wanted to detract from him and to show him as a rogue who departed from the law of the law brought by Moses (peace be upon him). This is shown in the healing of the sick on the Sabbath, in his sitting with publicans, sinners, etc., and that the authority with Christ is due to his use of the prince of Satan! In the end, it is confirmed to the Pharisees and scribes that the Messiah is a descendant of David, and none of the Pharisees and scribes knew that Christ is an incarnate God on earth, and the strange thing is that the Christians believe in the divinity of Christ even though Christ did not declare this in the New Testament, neither a statement nor a hint, and thus the Messiah has forgotten the most important thing that he communicates to people, which is to declare his divinity! If Christ were God, he would have said to them, "I am God and I do whatever I want", but Christ, according to the dialogue that took place between him and them, decides that the resurrection is spiritual and not physical, even though this contradicts many texts in the Old and New Testaments, which undermines confidence in these contradictory texts and the doctrines they indicate. 
653 |a النصوص الدينية  |a قصة المسيح عليه السلام  |a الديانة اليهودية  |a العهد الجديد 
692 |a الحوارات  |a الفريسيون  |a الصدوقيون  |a الكتبة  |a الاسينيون  |b Dialogues  |b Pharisees  |b Sadducees  |b Scribes  |b Essenes 
773 |4 العقيدة الإسلامية  |4 الحديث وعلومه  |6 Islamic Creed  |6 Hadith  |c 018  |f Ḥawliyyaẗ Kulliyyaẗ Auṣūl Al-Dīn Bil Qāhirāẗ  |l 001  |m مج38, ع1  |o 0652  |s حولية كلية أصول الدين بالقاهرة  |t Yearbook of the Faculty of Fundamentals of religion  |v 038  |x 2682-3071 
856 |u 0652-038-001-018.pdf 
930 |d n  |p y  |q n 
995 |a IslamicInfo 
999 |c 1457565  |d 1457565 

عناصر مشابهة