ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الحياة الدينية في مملكة مرسيا Mercia حتى عام 757 م.

المصدر: مجلة كلية الآداب والعلوم الإنسانية
الناشر: جامعة قناة السويس - كلية الآداب والعلوم الإنسانية
المؤلف الرئيسي: غنيمي، بسمة حسني عبدالله (مؤلف)
المجلد/العدد: ع46
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2023
الشهر: سبتمبر
الصفحات: 127 - 154
ISSN: 2536-9458
رقم MD: 1458878
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
بيدا | القديس تشاد | ليشفيلد | ريبتون | ولفهير
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: لا ريب، أن مملكة مرسيا كانت آخر الممالك الأنجلوسكسونية التي اعتنقت المسيحية بين الممالك الأخرى، إذ يعتبر ملكها بيندا الذي قتل في عام ٦٥٥ م هو آخر ملك أنجلوسكسوني وثني، ومن بعده أصبح سائر أولاده وأحفاده يدينون بالمسيحية. وقد تضافرت العديد من العوامل التي ساهمت في نشر المسيحية بين شعب المملكة، ومن بينها دعم الملوك للأساقفة من أجل تسهيل القيام بأعمالهم في التبشير بالمسيحية، وكذلك الحرص على بناء الكنائس والأديرة. لذا يتناول هذا البحث الحياة الدينية في مملكة مرسيا وحتى عام ٧٥٧ م وذلك من خلال تحول المملكة من الوثنية إلى المسيحية كباقي الممالك الأنجلوسكسونية.

Undoubtedly, the Kingdom of Mercia was the last Anglo- Saxon monarchy to convert to Christianity among other monarchies. Its king, Binda, who was killed in 655 CE, is the last Anglo-Saxon pagan king. Many factors have contributed to the spread of Christianity among the people of the Kingdom, including the monarchs' support for bishops in order to facilitate their work in proselytizing Christianity, as well as the building of churches and monasteries. This research addresses religious life in the Kingdom of Marcia until 757 CE through the Kingdom's conversion from paganism to Christianity as the other Anglo-Saxon monarchies.

ISSN: 2536-9458