ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







كيفية خروج الآثار من مصر في القرنين الماضيين تطبيقا على بعض أحراز البنك الأهلي المصري

العنوان بلغة أخرى: How Did the Antiquities Leave Egypt in the Last Two Centuries Specifically in Relation to the Holdings of the National Bank of Egypt
المصدر: مجلة كلية الآثار
الناشر: جامعة القاهرة - كلية الآثار
المؤلف الرئيسي: عثمان، أحمد مصطفي أحمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع27
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2024
الشهر: يناير
الصفحات: 449 - 475
ISSN: 1110-5801
رقم MD: 1459210
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
أحراز البنك الأهلي المصري | تهريب الآثار | قوانين الآثار | تجار الآثار
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 05884nam a22002297a 4500
001 2204389
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |9 773271  |a عثمان، أحمد مصطفي أحمد  |e مؤلف 
245 |a كيفية خروج الآثار من مصر في القرنين الماضيين تطبيقا على بعض أحراز البنك الأهلي المصري 
246 |a How Did the Antiquities Leave Egypt in the Last Two Centuries Specifically in Relation to the Holdings of the National Bank of Egypt 
260 |b جامعة القاهرة - كلية الآثار  |c 2024  |g يناير 
300 |a 449 - 475 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a زاد شغف وولع الكثير من الأوربيين بالآثار المصرية؛ فمنهم من قام بشراء القطع الأثرية في وقت لم يكن هناك فيه تشريعات أو قوانين تمنع ذلك أو تحرمه، ومنهم من أرسل المستكشفين على رأس بعثات للتنقيب في مصر وإرسال ما يتم اكتشافه إلى الخارج، ومنهم كذلك من قام بتهريب الآثار إلى الخارج بمساعدة بعض المصريين حتى في ظل بعض القوانين والتشريعات التي تجرم ذلك. وفي عام ۲۰۱۰ وعندما كنت مديرا لإدارة الآثار المستردة جاءنا خطاب من البنك الأهلي المصري- فرع وسط البلد يفيد بأنه قد تم العثور على عدد من القطع الأثرية داخل إحدى الخزن التابعة للبنك بحجرة الخزنة الرئيسية، والتي كانت مؤجرة لسيدة إنجليزية تدعى "أديت هيلين فيلبس"، حيث أنه وبعد موتها لم يقم أي من الورثة بدفع إيجار الخزنة لدي البنك الأمر الذي جعل موظفي البنك يقوموا بفتح الخزنة للتحفظ على المدخرات في صورة حرز لحين مجيء أحد الورثة واستلام المتعلقات، وفي نفس الوقت يستفيد البنك من تأجير الخزنة لعميل أخر إلا أنه وبعد فتح خزنة السيدة هيلين وجد بداخلها عدد من القطع الأثرية المختلفة وصور لقطع أثرية تم بيعها وكذلك عدد من كروت تحوي أسماء وعناوين تجار الآثار التي تعاملت معهم هذه السيد بالبيع والشراء. وفيما يلي سنستعرض هذه القطع ومواصفاتها وأهميتها وكذلك أسماء من كانوا يتعاملون مع السيدة المذكورة أعلاه. هذا وتتعرض الدراسة لبعض الإشارات الخاصة بتجارة وتجار الآثار في الماضي ومدي الاختلاف بين الماضي والحاضر في هذا الخصوص مع إبراز الدور الذي تقوم به مصر في استرداد الآثار التي تم تهريبها إلى الخارج بطرق غير مشروعة والقوانين التي أصدرت في هذا الصدد. كما يقوم الباحث هنا باستعراض لأهم القطع بالأحراز التي تمت استلامها من البنك الأهلي المصري-فرع وسط البلد.  |b The passion and fondness of many Europeans for Egyptian antiquities increased. Some of them bought artifacts at a time when there were no legislation or laws prohibiting or prohibiting that, and some of them sent explorers at the head of excavation missions in Egypt and sent what was discovered abroad, and some of them also smuggled antiquities abroad with the help of some Egyptians even in Under some laws and legislation that criminalize this. In 2010, when I was director of the Department of Repatriation of Antiquities, we received a letter from the National Bank of Egypt- Downtown Branch, stating that a number of artifacts had been found inside one of the bank's safes in the main safe room, which was rented to an Englishwoman named "Edit Helen Philips" Since, after her death, none of the heirs paid the rent for the safe at the bank, which made the bank employees open the safe to keep the savings in the form of safes until one of the heirs came and received the belongings, and at the same time the bank benefits from renting the safe to another customer, but after opening a safe Mrs. Helen found inside her a number of different artifacts and pictures of antiquities that were sold, as well as a number of cards containing the names and addresses of the antiquities dealers with whom this gentleman dealt in buying and selling. In the following, we will review these pieces, their specifications, and their importance, as well as the names of those who dealt with the aforementioned woman. The study presents some references to the trade and dealers of antiquities in the past and the extent of the difference between the past and the present in this regard, highlighting the role played by Egypt in recovering the antiquities that were smuggled abroad through illegal means. The researcher also reviews here the most important pieces of evidence that were received from the National Bank of Egypt- Downtown Branch. 
653 |a جرائم التهريب  |a نهب الآثار  |a الحماية القانونية 
692 |a أحراز البنك الأهلي المصري  |a تهريب الآثار  |a قوانين الآثار  |a تجار الآثار 
773 |4 علم الآثار  |4 التاريخ  |6 Archaeology  |6 History  |c 032  |e Journal of the Faculty of Archaeology  |f Maǧallaẗ Kulliyyaẗ al-Aāṯār  |l 027  |m ع27  |o 2219  |s مجلة كلية الآثار  |v 000  |x 1110-5801 
856 |u 2219-000-027-032.pdf 
930 |d n  |p y  |q n 
995 |a HumanIndex 
999 |c 1459210  |d 1459210 

عناصر مشابهة