ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > البحث العلمي في العلوم الإنسان...>الوصف

البحث العلمي في العلوم الإنسانية والاجتماعية بين الصرامة العلمية المطلوبة والتحديات الأخلاقية المفروضة

العنوان بلغة أخرى: Scientific Research in the Humanities and Social Sciences between the Required Scientific Rigor and the Imposed Ethical Challenges
المصدر: سوسيولوجيون: المجلة العربية للدراسات السوسيولوجية المعاصرة
الناشر: مركز فاعلون للبحث في الأنثربولوجيا والعلوم الإنسانية والإجتماعية
المؤلف الرئيسي: اليحياوي، شهاب (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Yahyaoui, Chiheb
المجلد/العدد: مج4, ع2
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2024
الشهر: جانفي
الصفحات: 10 - 38
ISSN: 2716-9170
رقم MD: 1463396
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch, HumanIndex
مواضيع:
الاعتبارات الأخلاقية | أخلاقيات البحث العلمي | الصرامة العلمية المطلوبة
كلمات المؤلف المفتاحية:
البحث العلمي | العلوم الإنسانية والاجتماعية | الصرامة العلمية | التحديات الأخلاقية | Scientific Research | Humanities and Social Sciences | Scientific Rigor | Ethical Challenges
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

15

حفظ في:
المستخلص: تضع دراسة مشكلات مسكوت عنها أو مراد لها أن تظل في حكم المخفي والنكرة الاجتماعية، الباحث أمام إكراهات وحدود وفواصل ذات مضمون أخلاقي، لعل أولها أن البحث في هذه الموضوعات يقتحم عالم مخفي أو عالم ثان يصر الأفراد أو الجماعات موضوع الدراسة على مجهوليته واستبعاد معرفة المجتمع به توجسا من المخاطر والأضرار النفسية والاجتماعية المحتملة التي قد تطالهم. وهو ما يوجب استشكال علاقة البحث في العلوم الإنسانية والاجتماعية بالاعتبارات الأخلاقية وهذا التوتر الذي تخفيه بين الحرية الأكاديمية ومسؤولية الباحث وبين تقدم المعرفة واحترام المشاركين الذين هم في أساس هذا التقدم، والتوتر أيضا بين المفاهيم المختلفة لما هي الأخلاق وهدفها والتعبير الملموس عنها: فكيف للبحث العلمي أن يستجيب إلى صرامة التمشي المنهجي الذي يمنح معرفته المنتجة شرعيتها العلمية وموضوعيتها وفي الآن ذاته أن يلتزم بقيم وقواعد أخلاقية تسيج حدود بحثه وتفرض عليه ضوابط ما؟ يضعنا هذا الأشكال المركزي أمام أسئلة إشكالية فرعية على هذا النحو: هل أن البحث العلمي مطالب فعلا بتبني هذه التحديات الأخلاقية والاستجابة لها؟ وما هي هذه التحديات أو الاعتبارات الأخلاقية التي تطرح نفسها على البحث العلمي في الموضوعات/التبوهات؟ والى أي مدى تمس هذه الاستجابة للاعتبارات الأخلاقية علمية المعرفة المنتجة أو تشكل تهديدا لعلمية البحوث في العلوم الإنسانية والاجتماعية؟

The study of problems that are unheard of or intended to remain in the rule of hidden and social invisibility, puts the researcher in front of constraints, limits and breaks with moral content, perhaps the first of which is that research on these topics breaks into a hidden world or a second world that insists individuals or groups under study On its anonymity and the exclusion of society's knowledge of it out of fear of the risks and possible psychological and social damages that may affect them. This necessitates the relationship of research in the humanities and social sciences to ethical considerations and this tension that it conceals between academic freedom and the responsibility of the researcher and the progress of knowledge and respect for the participants who are at the basis of this progress, There is also tension between the different concepts of what ethics is, its purpose and its concrete expression: how can scientific research respond to the rigor of methodological approach that gives its productive knowledge its scientific legitimacy and objectivity while adhering to ethical values and rules that fence the boundaries of its research and impose certain controls on it? This central problem presents us with sub-problematic questions like this: Is scientific research really required to embrace and respond to these ethical challenges? What are these ethical challenges or considerations that present themselves to scientific research on subjects/taboos? To what extent does this response to ethical considerations affect the scientific knowledge produced or pose a threat to the scientificity of research in the humanities and social sciences?
ISSN: 2716-9170

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.