المستخلص: |
سلط المقال الضوء على الدكتور عبده زايد تحت عنوان النجم الذي هوى. كان الدكتور عبده زايد طلق اللسان في تحفظ، وكان مبتكرًا، واتسم بالشفافية، ولا يقول إلا ما يصح في عقله، وكان ذو ذكاء اجتماعي، وبرحيله فقد صالون الثقافة عضوًا استثنائيًا كان كمنارة الشاطئ تهدي بالإشارة وتدل بالشعاع، فهو لم يكن اسمًا فقط على شخص بذاته، وإنما كان رمزًا لثروة من المواهب والتجارب، وقوة في طاقة الأمة وقطعة من ثروتها، وقد أحدث فقده خلل كبير قد يعوق الحركة، ذلك الإنسان الذي عاش في قلوينا وخط فيها خطوطًا عميقة بعنق إنسانيته. واختتم المقال بعرض مجموعة من إصدارته التي نشرت له، وما نشر عنه ذلك الإنسان الذي يشبه النجم الذي هوى وفقدناه. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024
|