المستخلص: |
حمل المقال عنوان حظائر وجدران. وبين ما يعنيه هذا العنوان فقد بنت الدول العظمى بإعلامها حظائر وجدران لشعوبها تخفي عنهم الحقيقة، وتطمس الهوية الفلسطينية. وجاءت معركة طوفان الأقصى لتكون ناقوس لكي يستيقظ الغافلون من الدول المتقدمة والكبرى، والظلم الواقع على الشعب الأعزل منذ (75) عام من القهر والظلم والقتل، والمجازر، ومحو الهوية الفلسطينية، وتدمير الاقتصاد والبنية التحتية وكل شيء بالأراضي الفلسطينية، فخرجت الشعوب في مظاهرات بسبب طوفان الأقصى والعدوان على غزة، منادين بالقضية الفلسطينية وتحقيق الأمن والسلام. وأظهر أن الدول الكبرى تتظاهر بانها تحترم الحقوق وتحارب الهمجية والعنف التي يصدرها إعلامها المتميز ويبرع فيه، ومن وراء ذلك خداع وكذب وتعتيم بالرواية الفلسطينية الحقيقية، ومن الإهانة والخيانة هو التضليل للأحداث. وختاما كم تمنى العرب والمجاهدين بأن يساعد الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا في اختراع أجهزة من أجل نصرة المسلمين وقتل اليهود المغتصبون. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024
|