ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







من أنطق الحجر

المصدر: البيان
الناشر: المنتدى الإسلامي
المؤلف الرئيسي: عمرو، أحمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع446
محكمة: لا
الدولة: بريطانيا
التاريخ الميلادي: 2024
التاريخ الهجري: 1445
الشهر: مايو
الصفحات: 78 - 79
رقم MD: 1465256
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 02654nam a2200205 4500
001 2209989
041 |a ara 
044 |b بريطانيا 
100 |9 708368  |a عمرو، أحمد  |e مؤلف 
245 |a من أنطق الحجر 
260 |b المنتدى الإسلامي  |c 2024  |g مايو  |m 1445 
300 |a 78 - 79 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e أشار المقال إلى موضوع بعنوان (من أنطق الحجر). وأفتتح المقال بحديث النبي صلى الله عليه وسلم قال "إني لأعرف حجرا بمكة، كان يسلم على قبل أن أبعث؛ إني لأعرفه الآن" وفي الدين الإسلامي الحنيف كل المخلوقات تسبح بحمد الله، الشجر والحجر والطير، حتى الجبال تذكر الله مع الأوابين، وتسبح ربها مع المسبحين، وتحب المؤمنين، ألم يقل رسول الله صلى الله عليه وسلم " هذا أحد، وهو جبل يحبنا ونحبه". وأوضح أن البشر تحب الأشياء وترتبط بها هذا هو الطبيعي والمعتاد، لكن أن تمتلك تلك الأحجار العاطفة والقدرة على الحب فتحبنا وتفرح باللقاء وتحزن للفراق، فهذا أمر عجيب، فقد اشتاق جذع النخلة للرسول صلى الله عليه وسلم وبكى لفراقه، وفي فلسطين أشجار الزيتون تتجاوز أعمارها مئات السنين، وبعضا بلغ الألف عام، والكثير منها يجرف بالجرافات وتقتلع بأيدي الصهاينة خوفا من وعد الله وهو أن ينطق الحجر والشجر بقتل اليهودي المعتدي وهذا دليل على كره الكائنات جميعها للصهاينة وعدوانها. وأظهر أن اليهود صنعوا صورة لأنفسهم بغضاء ملوثة بالدماء، وصورهم شكسبير في رائعته (تاجر البندقية) على أكمل وجه. وختاما فإن الشجر والحجر الذين أحبهم البشر يأتي آخر الزمان فيثأروا لمن أحبوهم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024 
653 |a القضية الفلسطينية  |a الاحتلال الصهيوني  |a نطق الحجر 
773 |4 الدراسات الإسلامية  |6 Islamic Studies  |c 016  |l 446  |m ع446  |o 0599  |s البيان  |t Al Bayan Magazine  |v 000 
856 |u 0599-000-446-016.pdf 
930 |d y  |p n  |q n 
995 |a IslamicInfo 
999 |c 1465256  |d 1465256 

عناصر مشابهة