ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > المحاصصة السياسية في العراق:...>الوصف

المحاصصة السياسية في العراق: دراسة ميدانية لآراء النخب الأكاديمية في جامعة واسط

العنوان بلغة أخرى: Political Quotas in Iraq: A Field Study of the Opinions of Academic Elites at the University of Wasit
المصدر: مجلة الدراسات المستدامة
الناشر: الجمعية العلمية للدراسات التربوية المستدامة
المؤلف الرئيسي: تركي، أسعد عبداللطيف (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Attab , Asaad Abdul-Lateef Turki
مؤلفين آخرين: وتوت، علي جواد (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج6, ملحق
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2024
التاريخ الهجري: 1445
الشهر: أيار
الصفحات: 67 - 84
ISSN: 2663-2284
رقم MD: 1465855
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
العملية السياسية | الاحتلال الأمريكي | النخب الأكاديمية | العراق
كلمات المؤلف المفتاحية:
المحاصصة السياسية | سلطة البرلمان | Political Quotas | Parliamentary Authority
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

1

حفظ في:
المستخلص: يركز البحث على ما حدث من تغيرات في عام ۲۰۰۳، فسلطة الاحتلال الأمريكي كرست مبدأ المحاصصة السياسية في العراق وفقاً للديمقراطية التوافقية كمعيار للمشاركة السياسية وظهر ذلك خلال تشكيل مجلس الحكم المؤقت المعين من طرفها، حيث عززت نظام المحاصصة السياسية القائم على تقسيم عرقي طائفي متمثل بـ (العرب، الكرد، السنة، الشيعة، ومكونات أخرى عدة) التي دعمها هذا النظام، عندما كان نظام المحاصصة ضرورياً من أجل ضمان مشاركة الدوائر الانتخابية المختلفة في العراق إلا أنه استمر لفترة طويلة بعد تحقيق الغرض منه ولم تتحول الديمقراطية التوافقية إلى ديمقراطية حقيقية وسيكون استبدال نظام المحاصصة صعباً، فهيكلية الحكومة تعزز سلطة البرلمان وهو هيئة مثقلة بالتقسيم العرقي والطائفي على حساب الفرع التنفيذي ونتيجة لذلك، تقوم الحكومة العراقية حالياً على أساس مبدأ الأغلبية العرقية والطائفية أكثر منها على الديمقراطية، وقد سعى البحث الحالي للإجابة عن تساؤلات عدة منها: ما علاقة المحاصصة السياسية بالديمقراطية التوافقية؟ وما واقع تطبيق المحاصصة السياسية في النظام العراقي؟ وهل هناك أبعاد اجتماعية لتطبيق المحاصصة السياسية في العراق؟ وهل تشكل المحاصصة السياسية خطر على الاستقرار الاجتماعي أم الاستقرار السياسي فحسب؟ ويعد البحث الحالي وصفياً تحليلياً استعمل فيه الباحثان منهج المسح الاجتماعي عبر استمارة الاستبيان تم توزيعها على عينة طبقية نسبية مكونة من (150) من النخب الأكاديمية في جامعة واسط.

The research focuses on the changes that occurred in 2003. The American occupation authority established the principle of political quotas in Iraq according to consensual democracy as a criterion for political participation, and this appeared during the formation of the Interim Governing Council appointed by it, as it strengthened the political quotas system based on an ethnic-sectarian division represented by (Arabs, Kurds, Sunnis, Shiites, and several other components) that this system supported, when the quota system was necessary in order to ensure the participation of the various electoral constituencies in Iraq. However, it continued for a long period after achieving its purpose, and the consensual democracy did not turn into a real democracy. The system will be replaced by Quotas are difficult, as the government structure enhances the authority of Parliament, which is a body burdened with ethnic and sectarian division at the expense of the executive branch, As a result, the Iraqi government is currently based on the principle of ethnic and sectarian majorities rather than on democracy. The current research has sought to answer several questions, including: What is the relationship of political quotas to consociational democracy? What is the reality of applying political quotas in the Iraqi system? Are there social dimensions to applying political quotas in Iraq? Do political quotas pose a threat to social stability or just political stability? The current research is descriptive and analytical in which the researchers used the social survey method through a questionnaire that was distributed to a proportional stratified sample consisting of (150) academic elites at the University of Wasit.
ISSN: 2663-2284

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.