ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







السبي الاشوري والبابلي لليهود: نصوصه - انبيائه

العنوان بلغة أخرى: The Assyrian and Babylonian Captivity of the Jews: His Texts - His Prophets
المصدر: مجلة كلية العلوم الإسلامية
الناشر: جامعة الموصل - كلية العلوم الإسلامية
المؤلف الرئيسي: العكيدي، إكرام نايف محمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Muhammad, Ikram Nayef
المجلد/العدد: ع29
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2024
التاريخ الهجري: 1445
الشهر: آذار
الصفحات: 745 - 768
ISSN: 1812-125X
رقم MD: 1468983
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
السبي الاشوري | مملكة يهوذا | مملكة سامرا | حزقيال | دانيال | Assyrian Captivity | Kingdom of Judah | Kingdom of Samaria | Ezekiel | Daniel
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: اهم مراحل تاريخ اليهودية هي فترة السبي الاشوري والبابلي (وقد كان السبب الرئيس وراء ضعف اليهود هو الانقسام الداخلي الذي حصل بينهم بعد نبي الله سليمان عليه السلام واختلافهم في تخفيف التشريعات الأمر الذي أدى إلى انقسامهم إلى مملكتين جنوبية تسمى يهوذا أو أورشليم وشمالية تسمى سامرا أو شكيم) وذلك لما اكتنف حياة اليهود خلال هذه السبي واكتسابهم للمهارات التي أخذت من الحضارة البابلية كالزراعة والكتابة، حيث كتب التلمود خلال هذه المرحلة والذي يسمى التلمود البابلي، فضلا عن تأثر التوراة التي تناقلت شفويا في صدور الرجال بشريعة حمورابي التي كانت سائدة آنذاك، بسبب تأثر القادة الدينين الذين تواجدوا مع الشعب اليهودي في هذه المدة ومنهم من ذكرتهم التوراة كأنبياء -لليهود- بزعهم -. لم يكن السبي الآشوري، ثم البابلي لليهود استرقاقا، أو استعبادا كما يتبادر للذهن بل كان ذلك السبي عبارة عن نفي وتغيير مكان الإقامة، ثم يبقى المنفيون أحرار في بلاد المنفي، فقد كانت الظروف أفضل، والحياة أرغد، والمناخ ألطف، و"نبوخذ نصر" وملوك بابل من بعده أعطوا اليهود الحرية الكاملة في العمل. واقتضت ضرورة البحث أن يقسم إلى ثلاثة مباحث وخاتمة بينت فيها اهم النتائج التي توصلت إليها، أما المبحث الأول فقد خصص لبيان السبي الاشوري والبابلي، وأما المبحث الثاني فقد خصص لبيان الكتب والنصوص المقدسة عند اليهود التي كتبت فترة السبي البابلي، وتناولت في المبحث الثالث: الأنبياء الذين ورد ذكرهم في التوراة أثناء مدة تواجدهم في السبي الاشوري والبابلي.

One of the most important stages of the history of Judaism is the period of the Assyrian and Babylonian captivity (the main reason behind the weakness of the Jews was the internal division that occurred between them after the Prophet of God Solomon and their differences in easing legislation, which led to their division into two southern kingdoms called Judah or Jerusalem and a northern kingdom called Samaria or Shechem. This is because the life of the Jews during this captivity and their acquisition of writing and agricultural skills took them away from the Babylonian civilization, where they wrote the Talmud during the period of captivity, and to this day it is called the Babylonian Talmud. The Torah that was written during the period of captivity also appeared to be influenced by the Code of Hammurabi, and this was with the help of the prophets who were present with the people. During this period, the Torah mentioned them and stated their prophecy. The Assyrian, and then the Babylonian, captivity of the Jews was not enslavement, or enslavement, as comes to mind. Rather, that captivity was a form of exile and a change of place of residence. Then the exiles remained free in the countries of exile, as the conditions were better, life was more comfortable, and the climate was gentler. "Nebuchadnezzar" The kings of Babylon after him gave the Jews complete freedom of action. The necessity of the research necessitated that it be divided into three, with a conclusion in which the most important results reached. The first section was devoted to explaining the Assyrian and Babylonian captivity. The second section was devoted to explaining the sacred books and texts of the Jews that were written during the period of the Babylonian captivity. The third section dealt with: the prophets who The Torah mentioned that they were with the Jews during the Assyrian and Babylonian captivity.

ISSN: 1812-125X

عناصر مشابهة