ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

بشرى خلفان "أحب التلصص روائيا على ما يدور في بيوت مسقط"

المصدر: إبداع - الإصدار الرابع
الناشر: الهيئة المصرية العامة للكتاب
المؤلف الرئيسي: خلفان، بشرى (مؤلف)
مؤلفين آخرين: عبدالحميد، سيد (محاور)
المجلد/العدد: ع46
محكمة: لا
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2023
الشهر: أغسطس
الصفحات: 100 - 101
رقم MD: 1469791
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

2

حفظ في:
المستخلص: قدم المقال حوار مع الروائية والكاتبة بشرى خلفان. دار الحوار حول شعورها عند وصول روايتها (دلشاد) للقائمة القصيرة لجائزة البوكر ثم التتويج بجائزة كتارا. وأشار إلى أنها تخلق أبطال أعمالها من لحم ودم، وتصنع لهم حكاية وقضية ومعضلة، يقع القارئ في فخها. وأكدت على اهتمامها الكبير بالمكان في روايتها، مبينة تأثير المكان في صاحبه. وتسأل محاورها (سيد عبد الحميد) عن تفضيلها للرواية أم القصة. وتطرق إلى قراءتها لـ (ليالي الطاعون) لأورهان باموق. وأوضح وضعها للقارئ في فخ المكان عند قراءاته لرواية (الباغ)، مشيرة إلى عدم إعاقة اللهجة لها عن الاستمتاع بقراءة الأدب الجيد، متطرقة إلى بيان رؤيتها للفضاء السردي في كل مرة تكتب فيها رواية. وأوضح تشابكها وتطرقها لأكثر من موضع عند كتابتها لـ رواية دلشاد. وأوضحت غرضها من سردية (الباغ)، الذي جاء في تأكيدها على استمرار الجميع لحب الوطن كلاً بطريقته. وأوضحت تفاصيل المكان في روايتيها (دلشاد والباغ)، مبنية ما الذي يجذبها من الحكايات التي تدور خلف الأسوار. وتحدثت عن لعبة الحرب، موضحة وقت انتهائها. وبين كيفية تشكيل الرغبة بداخلها في الكتابة لمحاكاة العالم بصورة فنية. وأبرز رؤيتها حول نيل المرأة ما تستحقه من تقدير اليوم، موضحة رؤيتها لوضع المرأة العمانية اليوم، متطرقة إلى مقدرة الأدب على منح النساء المزيد من الامتيازات. واختتم المقال بإبراز رؤيتها للمشهد الثقافي العماني، وصعود كتاب من عمان لصدارة هذا المشهد، مشيرة إلى نفي غياب الأدب العماني على الساحة الثقافية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024