ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







كيف أقرأ قصيدة "2-2"

المصدر: إبداع - الإصدار الرابع
الناشر: الهيئة المصرية العامة للكتاب
المؤلف الرئيسي: الشافعي، أحمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع47
محكمة: لا
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2023
الشهر: سبتمبر
الصفحات: 46 - 47
رقم MD: 1469936
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: استعرض المقال رؤية أحمد شافعي لقراءة القصيدة. مبينًا أن قراءة القصيدة يكن بأخذ ما يريده القارئ وترك ما لا يريده، موضحًا أن هذه الطريقة نبعت من الشعر نفسه، متطرقًا إلى قراءة القصيدة بالبحث عن العمود الأساسي فيها. كما أوضح أن علاقة قراءة القصيدة لابد أن ترتبط بالقارئ، مشيرًا إلى أن بيت امرئ القيس هنا، أقيم علاقة بين حاضرين، وهي العلاقة بين الحصان السريع، وصخرة هاوية. وتطرق إلى أن الشعر كله في المعجم، معللاً ذلك بشريطة أن يجد المعجم القارئ المناسب الذي يصل بين الكلمات. واختتم المقال ببيان التساؤل عن تأثير الغروب، ولماذا يسهر الساهرون لرؤية الشروق، وذلك لانهما الرابطان بين النهار الواضح والليل الواضح، ولأنهما الشعر الذي صنعه الليل والنهار، ولأنهما قصيدة كل يوم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024

عناصر مشابهة