ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







المدخل الفلسفي للذكاء الاصطناعي

المصدر: مجلة الفكر المعاصر - الإصدار الثاني
الناشر: الهيئة المصرية العامة للكتاب
المؤلف الرئيسي: الشريف، أبو النور (مؤلف)
المجلد/العدد: ع32
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2023
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 103 - 116
رقم MD: 1470211
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

25

حفظ في:
LEADER 02636nam a22002057a 4500
001 2214308
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |9 126615  |a الشريف، أبو النور  |e مؤلف 
245 |a المدخل الفلسفي للذكاء الاصطناعي 
260 |b الهيئة المصرية العامة للكتاب  |c 2023  |g ديسمبر 
300 |a 103 - 116 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e عرضت المقاربة المدخل الفلسفي للذكاء الاصطناعي. وبينت أن البحث الفلسفي بدأ في مجال الذكاء الاصطناعي منذ انبثاق الثورة العلمية الكبيرة، واستند هذا المشروع العلمي على تلاحم فلسفي علمي، والثورة العلمية لها الفضل في اكتشاف قوانين التفاضل والتكامل. واستطاع المنطق المعاصر أن يفسر الأسس الفلسفية المبني عليها هذا العلم التكنولوجي الحديث، وللتحقق من هدف المقاربة استعرضت مفهوم الذكاء الاصطناعي، الدواعي المشروعة التي تجعل الذكاء الاصطناعي موضوعا فلسفيا فنجد ما قاله العالم (ميشيو كاكو) في كتابه "فيزياء المستحيل"، أن القوانين الأساسية التي تقف وراء الذكاء الاصطناعي، لاتزال غامضة. وأبرزت طبيعة الفكر في الذكاء الاصطناعي، علاقة الذكاء الاصطناعي بنظرية الكم، وأول عمل رائد يربط نظرية الكم بفلسفة العقل قام به عالم الكم الأمريكي (جون هوبفيلد 1933). وجاء (جون سيرل باختبار الغرفة الصينية. وختاما نجد أن سبب الاختلافات بين الاتجاهات المتعارضة في فلسفة الذكاء الاصطناعي مرجعها الإصرار على استباق ما سيئول إليه البحث العلمي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024 
653 |a علم الفلسفة  |a الذكاء الاصطناعي  |a محاكاة الدماغ  |a العقل البشري 
773 |4 الفلسفة  |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |c 004  |l 032  |m ع32  |o 1886  |s مجلة الفكر المعاصر - الإصدار الثاني  |t Journal of Contemporary Thought - Second edition  |v 000 
856 |u 1886-000-032-004.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a HumanIndex 
999 |c 1470211  |d 1470211 

عناصر مشابهة