المصدر: | مجلة فكر العربية |
---|---|
الناشر: | المركز الدولى للأبحاث والدراسات العربية - جمعية مدرسي اللغة العربية للتنمية الثقافية والاجتماعية |
المؤلف الرئيسي: | رزيق، أحمد (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Razik, Ahmed |
المجلد/العدد: | س7, ع9,10 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
المغرب |
التاريخ الميلادي: |
2024
|
الشهر: | يناير |
الصفحات: | 231 - 238 |
ISSN: |
2489-141x |
رقم MD: | 1470344 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
قدمت الورقة قراءة في رواية (المصري) لـ الروائي المغربي محمد أنقار. أكدت على أن الأعمال الروائية المغربية التي حاصرت المتلقي فصرفته عما سواها وشدته إليها، قليلة، وقليلة هي النصوص الحكائية التي حدثت انقلابا على علاقة المرء بالزمان والمكان، موضحًا أن رواية (المصري) للروائي المغربي محمد أنقار، من هذه الأعمال التي تملك على المتلقي كيانه وتوجه بوصلة صلته بالمكان صوب مكان معلوم هو مدينة تطوان، وذلك ليبحر في تفاصيل الفضاءات التي تؤثثها العتاقة منسربا مع أحمد الساحلي عبر دروب المدينة وزواياها ومساجدها لعله يظفر هو الآخر بما خلد به معالم المكان في ذاكرته ووجدانه. وتحدثت عن المكان وهاجس الكتابة. وتطرقت إلى المكان وبناء الرواية. وأشارت إلى المكان كحيز للذاكرة والتاريخ. وأكدت على استمداد جمالية المكان من مكونات مختلفة. وعرضت المكان ولذة الحيز الهارب. واختتمت الورقة بالتأكيد على أن أحمد الساحلي، رغم ادعائه الفشل في مهمته الثقافية، والعجز عن تقديم الفضاءات التطوانية العتيقة بطريقة ماثلت ما صنعه نجيب محفوظ مع فضاءات القاهرة في رواياته، حيث قام بمهمته على الوجه الأفضل، وذلك من خلال تمكنه من إضرام الشوق العارم في كيان المتلقي إلى إعادة اكتشاف فضاءات المدينة العتيقة بكل ما حدها من معالم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024 |
---|---|
ISSN: |
2489-141x |