ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







هل ظلمت السينما يوسف إدريس؟

المصدر: عالم الكتاب - الإصدار الخامس
الناشر: الهيئة المصرية العامة للكتاب
المؤلف الرئيسي: صالح، شريف (مؤلف)
المجلد/العدد: ع4
محكمة: لا
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2024
الصفحات: 100 - 105
رقم MD: 1470426
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

1

حفظ في:
المستخلص: سلط المقال الضوء على يوسف إدريس، تحت عنوان هل ظلمت السينما يوسف إدريس. لا خلاف على مكانة يوسف إدريس بالرغم من وفاته عن عمر يناهز أربعة وستين عام، ولكنه ترك إرثًا كبيرًا من القصص والمسرحيات والروايات والمقالات، وكتب عنه طه حسين في مقدمة مجموعته القصصية الأولى (أرخص ليالي)، ومن الواضح أن يوسف إدريس ظل طوال مشواره مشتبكًا مع السياسة تلميحًا وتصريحًا في مسرحياته وقصصه ومقالاته وحتى في مواقفه الشخصية التي لا تهادن، ولا يمكن قراءة إبداع يوسف إدريس السردي والدرامي والمقالي بمعزل عن المؤثرات الثلاثة، وارتبط حضور إدريس في أحيان كثيرة بفكرة المظلومية. وأوضح المقال أن هناك علاقة ملتبسة بين إدريس والسينما، وقد عالجت السينما العديد من قصص إدريس ومنها، قصة الغريب من مجموعة (أخر الدنيا)، و(قصة حب) من مجموعة (جمهورية فرحات)، وقصة (العيب)، وقصة (حادثة شرف)، و(النداهة)، وأكد المقال على أن السينما قدمت 11 فيلمًا روائيًا مستلهمًا من نصوص إدريس. واختتم المقال بالتأكيد على أنه من ناحية الكم لدينا أكثر من عشرين فيلمًا ارتبطت باسم يوسف إدريس وهو رصيد جيد لكن من ناحية الكيف، لم تحافظ تلك الأفلام على حظوظها من الجودة الفنية ولا الانتشار الجماهيري لذلك لم يتبق منها الكثير في ذاكرة الجمهور. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024